Merci à Monsieur Mokhtar L. pour cette participation

في ما يخص كلمات هاده الاغنية فهي ترجع لزمن بعيد وبعيد جدا اما الا لحان فقد لحنها الحاج محمد بوزوبع بنفسه
هادا تصريح السيد محمد بوزوبع نفسه حتى لا يطل علينا احد ويقول لنا كلمات فلان والحان علان وبه وجب الاعلان والسلام

منذ نهاية الستينات ما فتئت اسمع ان الحاج محمد بوزوبع يملك ثروة فنية تركها له المرحوم والده وهذا شيء معروف.ولست اظن ان احدا سيجرؤ على قرصنة موروث هذا الفنان الرائد.فكنزه هذا ليس في جزيرة حتى يمكن ان تطالها يد قرصان.اليس كذالك يا استاذ مسلك ليام؟

اجزم كما اعلم علم اليقين ان المحبة التي تجمع السائل والمسؤل اكبر بكثير من الكنز المفقود ومن جبل بارود

خد من اخيك موعدا الرجل المقدام هناك في ملتقى الاحبة والازمان لنشرح كالعادة معا اسباب النزول وكيف نصد القرصان

sésame ouvre toi

السلام عليكم
أشكرك كثيرا , فتراثنا أكبر و أعظم من أن يقرصن لكن تظل سرقة الألحان ونسبها لآخرين أو تجاهل مطربينا اللذين صنعوا مجد الأغنية المغربية مع موجة الأغاني الجديدة زد على ذلك عدم توثيق الأغنية المغربية و إيجاد برامج تعتني بأغانينا بالقناتين باستثناء برنامج في البال أغنية أو كذلك محاولة إخراج الأغاني القديمة في حلة جديدة كلها أشياء ساهمت في غياب الأهتمام بتاريخ أغنيتنا المغربية و اتباع فقط الموجة الجديدة والتي لا تحترم أحيانا الذوق الرفيع الذي تربى عليه الجيل السابق
وشكرا مرة أخرى

الاخ المحترم ميمو،اشكرك على اثارتك لاشكاليتين بالغتين في الدلالة و الاهمية.
-غياب التوثيق
-اخراج الاغاني القديمة في حلة جديدة،مع ضرورة انتباه الاخوة في المنتدى لعبارة « حلة جديدة.
فعلاقة بالاشكالية الاولى اكاد اجزم ان السبب في ضياع الدرر النفيسة من الاعمال الفنية التي تعود لقرون خلت يرجع بالاساس الى غياب اي محاولة جادة في التوثيق.اذ عدى بعض الشذرات الشاردة لم يصلنا من المخطوط الا النزر القليل من ثقافة الاجداد.و لعل هذا ما يفسر ضياع كم هائل من نوبات الموسيقى الاندلسية و ثرات الملحون.فمن اعداد نوبات كانت تعد بالعشرات لم يبق سوى احدى عشر نوبة في الثرات الاندلسي.وهذاامرمؤسف فعلا.
وحتى هذه اللحظة لم نسمع الا ببعض المجهودات التطوعية و التي تحتاج الى دعم قوي من لدن المسؤولين .
-وعن الاشكالية الثانية،اود ان اؤكد اني لست ضد تخليد ما هو قديم من خلال تقديمه في قالبه الاصلي،كما سبق الى ذلك ثلة من الفنانين الرواد او ما ذهب اليه بعض الفنانين المحدثين.
غير انه لوحظ على بعض الاقتحامين تراميهم على ملك الغير بدون وجه حق.كمن يخرج الساكن من بيته ليعيد تاثيثه بشكل مغاير و يقطن به.اوكمن يشتري تحفة قديمة بابخس الاثمان لاعادة بيعها و التكسب منها .وهؤلاء اطلق عليهم مصطلح
« brocanteurs »
كيف وفي غياب التوثيق يمكن اذن ان نبدع عملا مغربيا صرفا دون النهل من تراث الاجداد الضائع والتشبع بما هو موجود منه على قلته؟
الوثيقة لا تحاسب الا من اهملها ومع الاسف اهمل الكثير الكثير في هذا الصدد.

من بين أحلى الأغاني المغناة من طرف هدا الراءد