الشكر الجزيل للأستاذ هاشم العلوي على هذه المساهمة

من بين القطع التي أستمع إليها وكذا أعزفها
في رعاية الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو من الإخوة الذين لهم وسيلة للإتصال بالأخ مولاي هاشم العلوي أن يطمئنونا عن حالته الصحية، فهو لم يعد يتصل بالموقع منذ أزيد من 3 أيام على غير عادته.
وجزاكم الله خيرا

أخي وأستاذي وسيدي محمد شكري
أنا بألف خير والحمد لله..لقد بعثت لكم رسالتين إحداهما بالأمس والأخرى صبيحة هذا اليوم…بل حاولت الاتصال بكم هذه الليلة عبر الهاتف المنزلي فلم أفلح..وسأعاود الكرة غدا بحول الله حوالي « الثامنة » مساء
أخوكم الممنون لكم:هاشم العلوي

السلام على أحبتي في الله
من الناذر جدا أن أصاب بالعي..فأعجز عن التعبير عما يعتريني من أحاسيس..وهأنا منذ صبيحة هذا اليوم أبحث في قواميس الدنيا عن عبارات شكر أرفعها لكل من سأل عني..سواء أولئك الذين فكروا في الاتصال بي فلم يجدوا وسيلة لذلك..أو الأخ العزيز الذي اتصل بي هاتفيا مساء أمس ليستفسر عن سر غيابي عن الموقع..أو الأخ العظيم سيدي محمد شكري الذي لم يتردد في رفع نداء عبر الموقع مستنجدا بمن قد يستطيع التواصل معي..والذي علمت بأنه أجرى اتصالات هاتفية دامت إلى منتصف ليلة أول أمس بحثا عمن يعطه خبرا عني …فكيف أشكر هؤلاء؟؟؟؟ بل كيف أشكر أخي وأستاذي عبد الرحيم أبو ريم الذي سهّل علي معاودة الاتصال بعائلتي – عائلة الموقع بدون استثناء – ؟؟ ابحثوا أنتم عن أحلى وأغلى وأسمى عبارات شكري..وقدموها لهم باقة ورد هدية مني….أما أنا فاسمحوا لي أن أسقيها بدموع لم تجف من عيني منذ نداء الأخ شكري واتصال الأخ الكبير والعزيز..وإلى الآن -والله شاهد على ما أقول – أكتب والدموع لا تنقطع من عيني..ما طبيعتها؟؟ لست أدري..كل ما أعرفه أني عثرت على عائلة..ونعم العائلة
إخوتي.. لم يكن لدي سبب يجعلني أنقطع عنكم..كل ما في الأمر أن مشكلا تقنيا – بالدرجة الأولى – منعني من الدخول للموقع…ذلك أني أصبحت عاجزا عن فتح صندوق بريدي حيث أحتفظ بكلمة المرور وعناوين بعض الإخوة الأعضاء…هذا كل ما في الأمر..وعليه أرجو من الأخ المشرف تمكين عنواني الجديد لكل من يرغب فيه دون استثناء..وخاصة للأخوين ليمان من الولايات المتحدة وكريموكريم من أغادير لأن لهما علي حق الرد…وشكرا سلفا

أخوكم: هاشم العلوي

الحمد لله أخي مولاي هاشم أنك بخير وعلى خير،
والله غمة وقد انزاحت عني بفضل الله عز وجل.
وأريد أن أقول شيئا مهما ليعرفه جميع الإخوة :
نحن هنا عائلة واحدة، بنيت أواصرها على المحبة الصادقة والخالصة لله سبحانه، ولا أدل على ذلك أننا لم نعد نخفي أي شيء، وأشكر الله على هاته النعمة التي من علي بها، وهي أنني لا أخفي أي شيء ولا أعتبر أية معلومة شخصية من الأشياء التي يجب إخفاؤها… أدخل باسمي الحقيقي، وأعطيت معلوماتي بكل دقة وبدون تحريف أو تزوير، والله شاهد على ما أكتبه.
فلنعزز هاته الأواصر التي تربطنا في هذا الركن العظيم الذي ربما وجدت فيه بعضا مما لم أجده أمامي وخلفي في حياتي اليوميةالفاشلة بكل المقاييس.
مع تحياتي الأخوية الصادقة

كم هو جميل ان نرى قلوبا لله تحابت وعلى المحبة والصدق اجتمعت فهكذا نكون والا انشاء الله كالجسد الواحد
دمتم رواد هذا الموقع الجميل اسرة واحدة
والله الموفق