آراؤكم

ألاحظ تغيب أحد أعضاء الموقع النشطاء : السيد أوبلاك. أتمنى أن يكون المانع خيرا

السلام عليكم
أختي فاطمة
فعلا لغيابي مبرر، نظرا لانشغالي في انتخابات مهنية، هذا من جهة، كما أني اعتدت كل نهاية سنة ميلادية ترتيب أوراقي ومحاسبة
نفسي و ضبط أموري و ووضع برنامج شخصي لسنة2009 ،فلقد تعرفت هذه السنة على أشخاص طيبين و صدمت في أشخاص منافقين و التقيت مع أشخاص لا أعرف ماذا يريدون من الدنيا و الناس، و حققت أمانيا و ودعت أحلاما
….
و الله الموفق

سلام عليكم وعيد مبارك سعيد اود ان اطرح على سيادة المشرف سؤالا يتعلق حول قصيدة ارسلتها الى الموقع ولم يتم ادراجها فهل يمكنني معرفة السبب وعذرا

عيد مبارك سعيد لكل المغاربة ولكل رواد هدا الموقع. وصبر جميل لكل المغتربين في الخارج.

أتمنى حجا مبرورا وسعيا مشكورا للعم العربي الكوكبي الذي ودعناه أنا ووالدي وأفراد عائلته وهو يتجه مع الوفد الرسمي في إتجاة الديار المقدسة يوم الإثنين المنصرم على الساعة العاشرة ليلا
من أجمل القطع التي أحب الإستماع إليها
ياسين التطواني

الأخ المشرف الأستاذ أبوريم
لم تعد تفصلنا سوى 3 أيام على عيد الأضحى المبارك.واسمحوا لي أن أذكركم بأنكم لم تفتحوا بعد صفحة بالمناسبة،بركن المناسبات والأحداث.
مع تحيات صديقكم:كسيلة.

سلامي الحار الى الجميع ، و أخص بالذكر المشرف على هذا المنتدى و زواره الاوفياء على غيرتهم على الموسيقى المغربية التي أعطت و ما زالت تعطي إذا وفر لها الظروف و الاجواء الخالية من المشاحنات و الصراعات الثنائية و المصالح الشخصية .المبدع لا ينتظر أجرا و ثمنا على ابداعاته ، يكفيه الاعتراف و التشجيع و الاحتفاء به في المحافل الوطنية و الدولية ، لشحن الهمم و الرفع من الروح المعنوية لبذل المزيد من العمل الناجح و الدفع بمسيرة الاغنية الوطنية الى الأمام و الصدارة .أما المتملقين و أشباه الفنانين ، فلا ينفك ان تتبعثر أوراقهم و يتشتث محصولهم الزهيد و يجرون وراءهم أذيال الخيبة و الاندحار الذي لا عودة ترجى من بعدها .مقارنة بسيطة بين المحصول الغنائي الآني سواء من الأغاني او المغنين ، يلاحظ الكثرة الزائدة التي لاطائل منها و لا وفع ، أصوات لا مستوى لها ، ضعف الاداء و هزالة الالحان و غباوة المسؤولين على القطاع الفني ، كان الدافع لهذه الحصيلة، تقليد الاغاني الشرقية سواء من حيت الايقاع بل و حثى في الكلمات في بعض الاحيان ، لا لشيء سواء ارضاء أصحاب – الشكارة – كما يقال بدريعة الجمهور عايز كذا . الإعلام له دور في تدهور هذا القطاع الفني بالمغرب و خاصة الأغنية المغربية الاصيلة و العريقة القحة . فهو يشجع و يصفق بل يحتضن بعض الوجوه و يقحمها الى الميدان و يفرضها على الجمهور لغرض في نفسه.يذهب الزبد و يبقى الجيد و الاجود و الاحسن ، و يرجع المستمع الى الروائع المغربية ليشنف اسماعه و يطرب على إيقاعاتها. هذه بعض الافكار التي راودتني و انا أتصفح موقعكم الجميل و الرائع الانيق بزخارف الفن المغربي العريق ، أعمال خالدة لوجوه خالدة بعطائها و حبها لهذا الفن الغنائي المغربي . و مزيدا من التألق والنجاح ، و أرجو أن تقبلوني عضوا في موقعكم و توفوني بالجديد في هذا الموقع عبر البريد الاكتروني .و السلام

أيتها الأخوات ،أيهاالإخوان
حفاظا على الترتيب المنطقي للمواضيع المدرجة بالموقع،المرجو الإلتزام برفع التهاني،بمناسبة عيد الأضحى المبارك،إلى الركن المخصص لذالك،وليس خارجه،وذالك تلافيا لكل خلط.
وشكرا.

ليس الوطنية برفع الشعارات لكن الوطنية ان تهتم بثرات بلدك وتدونه وتشهره ليعرفه الكل .ولعل اكبر الوطنيين هم الذين اسسوا هذا الموقع وجعلوه في متناول الكل لتتعرف كل الاجيال في المغرب على ماضيها وحاضرها فشكرا لاصحاب هذا الموقع الرائع

نلاحظ ان الاستنتاجات في موضوع الاسباب التي جعلت الاغنية المغربية تعيش ركودا واهمالا في عصرنا هاذا التي نشرها كثيرا من الهتمين لم تصب هدفها بما اننا ما زلنا نعيش نفس المشكل والاغنية ما زالت مهملة لم تتخطى بعد حدود بلادنا وربما كثيرا من شبابنا يجهلونها.
اقف عند هذاالحد وافتح باب النقاش والتمحص في هذه النقطة حتى نعرف نقتنع باجماع بالحل المنطقي الذي يخلص اغنيتا من القيود اللعينة التي تكبلها .ونطبقه حتى نصل للغاية

الملحن الكبير الراحل السيد عبد القادر الراشدي كانت اغلب الاغاني التي لحنها شرقية 100 في 100 وادكر على سبيل المثال الاغنية التي كانت سبب شهرة المطرب عبد الواحد التيطواني اش اعملت وهي مأخودة بكاملها على اغنية موسيقار الاجيال الراحال السيد محمد عبد الوهاب كل دا كان ليه وهدا باعتراف السيد عبد الواحد التيطواني نفسه في برنامج اغنية في البال واغاني اخرى كثيرة

إلى السيد أبو ريم الفاضل تحية طيبة وعيد مبارك سعيد، بعدما أرسلت لكم أغنية فرحة العيد السعيد هدية للموقع اليوم أهدي أغنية عن موسم الحج حيث يقف ثلاثة ملايين من المسلمين فوق أرض عرفات الطاهرة بروح شفافة ضارعة إلى الله أن يغفر ويحقق ما نصبو إليه من تقدم وازدهار وأن يلهمنا الخير والسداد إنه على كل شيء قدير من كلماتي الشعرية وألحان الفنان الجيلالي بلمهدي أطال الله في عمره والأداء للشاب الطموح عبد المطلب ، مع تشكراتي وأتمنى أن تروق كل من يدخل هذا الموقع المحترم .

السلام عليكم
هناك حل بسيط و متاح لإخراج الأغنية المغربية من ركودها و فشلها الفني، و هو كثرة الانتاج، فالكم سوف يعطيننا الكيف المهم أن ننتج و لنجعل المستمع يختار و الزمن كفيل بالانصاف
و الله أعلم

يعود برنامج في لبال أغنية بتسجيل حلقات جديدة لأغاني طبعت مسيرة الأغنية المغربية
الصورة المهداة لموقع الأغنية المغربية ولكل رواد الموقع تعود ليوم الثلاتاء الماضي
02/11/2008
بمناسبة تسجيل حلقة جديدة مع الفنان عبدالواحد التطواني

كثرة الانتاج يا أخي لا يعطي النتيجة المتوخاة ، اذا كان أغلبه رديء و دون المستوى ، اللهم القليل الذي يشبع و يطرب و تطمئن اليه الآذان الصاغية و تستحسنه و تصفق له ، أحسن من الكثير الذي لا طائل منه الا النقد و ضربه بشتى النعوث و الاوصاف .يجب تأسيس للذوق العالي ، و ليس العكس ، و ليس كل من هب و ذب يطلق على نفسه فنانا و يدخل خانة النجومية الغير مستحقاة . كيف السبيل الى التغيير ، قليل من التفكر و التدبر من طرف أصحاب الخبرة و الصيت في هذا الميدان . تأسيس للجنة تقوم بقبول الأعمال الفنية التي تريد غزو الفضاء السمعي البصري لتأخذ تأشيرة الإيداع عبر الوسائل المتوفرة ، و يكون قرارها بمثابة تزكية أولية للولوج الى الحقل الفني و يأتي من بعدها العمل الذؤوب المكل حتى يصير الشخص فنانا و تتقبله السميعة .
مجرد أفكار بسيطة من شخص ملاحظ

الطاهر بوخة
ليس هناك من حل منطقي يخلص أغنيتنا من قيودها الموصوفة باللعينة سوى تفكك نفس القيود من تلقاء نفسها…إن بلدنا والحمد لله بلد معطاء وزاخر بالمواهب في كل مجالات الثقافة والأدب والفنون بشتى ألوانها وأشكالها ..والخلاصة أن الامتداد ممكن ولكن يحول بينه وبين ملامسته أو انتشاره وتواجده مصالح شخصية وغياب النزاهة والشفافية وإقصاء المبدع الحقيقي وفرض من لاإبداع له على الإطلاق لتكون الحصيلة في الأخير ما نراه ونعايشه وكأننا بدون هوية مع أننا ذوو الهوية على مدى العصور والأزمنة
–
هكذا أرى من خلال منظاري الخاص ولمن له رأي آخر فليتفضل لإغناء النقاش لتكتمل الصورة ، رغم أن الأمور واضحة وجلية ولكن لابأس أن نعود لنضع الأصبع على المكامن ، والله ولي التوفيق

هل لنا فعلا أغنية مغربية؟؟هاتوها إذن

ما يحز في نفسي أن طفلا في مقتبل شبابه..يبلغ من العمر 16 سنة ويطلب أغنية وطنية تعود إلى أيام المسيرة الخضراء كان من الفروض أن تتضمنها خزانة الموقع..ونفس الأغنية سبق أن طلبها غيره منذ مدة ولا من مجيب…وهاهي الأخت سمية علوي تطلب أغاني للجامعي والحياني ولن تجد مجيبا..وقبلهما طلب مكوار من القنيطرة أغنية لعبد الهادي بلخياط فلم يجبه أحد….والقائمة تطول..فما الذي سنقوله لهذا الطفل إن سألنا: أين هي الأغنية المغربية التي تتحدثون عنها؟؟هل سنحيله على الإذاعة؟وهو الذي يعتبر -في الواقع- قيمة مضافة للموقع..ودلالة على أن الهدف بدأ يتحقق في استمالة طفل أو شاب لإنقاذه من براثن ساحة « فنية مغربية حالية » إن لم تُفسد أخلاقه فستفسد ذوقه….أما عن علاقة ما تقدم بالموضوع المطروح فهي التالية: إذا كنا نطمح إلى إعادة مجد الأغنية المغربية..فعلينا تجاوز مرحلة البكاء على الماضي التليد..والوقوف عند مرحلة الانتقادات..وليشمر كل منا على ساعديه لنجمع أكبر قدر من الأعمال الغنائية المغربية..كل حسب ميولاته وذوقه ولغته ولهجته ومنطقته وعلاقاته ثم نرفعها للموقع..وأنا لا أعني وزيرا أو وزيرة ولا مسؤولا فوق كرسي دوّار..أنا أقصد نفسي أولا وغيري من أعضاء الموقع..إذّاك يمكن الارتكاز على ما جمعناه من تراثنا لنقول للمغاربة قبل غيرهم: هذا هو فننا الذي نتحدث عنه ونبكي عليه ونريد أن تعود له الروح….ولنقول لكل من يحاول الدخول إلى الميدان من النافذة: تَوَقَّفْ..فإن كان لك ما يماثله – على الأقل – فمرحبا..وإلاّ فلا تشوه موروثنا الغنائي…..

انه اليأس من التغيير و ايجاد البديل الذي يستحقه هذا الثرات الغنائي المغربي . هل بطون النساء المغربيات عاقر الى هذا المستوى للجود بعمالقة في الفنون بشتى أنواعها ؟و ما هي هذه الطبول التي تذيع لأصوات التي لا حول لها و لا قوة و لا صلة لها بالغناء الا الإسم و الصفة .أنكتفي باسترجاع ذالك الموروث و نتغنى به و نستشيط فرحا. و نحيك على منواله بل نكتفي بتردده بألسنة الشباب الذين يحاولون تسلق سلم الفن .ان مكتبتنا الفنية و خاصة الاغنية المغربية حافلة بشتى أنماط الغناء المغربي الاصيل .انما هو التقصير من طرف بعض المسؤولين على هذا القطاع …سامحهم الله

اخي عبد الغني الراغي
لقداصبتم في تحليلكم لاسباب ركود الاغنية المغربية في جزء كبير في ما ورد في تدخلكم 639 وهذا راجع لحسكم الفني. اخي ما قصدت به بالبحث على حلول منطقية لفك القيود التي تمنع هذه الاغنية من البروز والقيام بدورها ان تكون هذه الحلول مستنجة من دراسة معمقة للمراحل التي مرت بها ولفترات ازدهارها وفترات تخلفها والاسباب التي اوصلتها الى تلك النتائج وبذلك ستتيح لنا هذه الدراسة ان ندرك موقع المرض ولن يبقى لنا بعد ذلك سوى رسم خريطة طريق نسلكها جميعا وسنكون متئكذين من اننا سنصل الى الغاية ولن يعارض احد حلا عليه اجماع و نواته العقل.
مما لاحظته في كثير من المدن الغربية قلة المعاهد الموسيقة وفي نظري ان هده الندرة تساهم بشكل كبير في حرمان اغنيتنا من اغناءها بتقنيات كبيرة تعطيها جودة اكبر وتتيح لشبابنا ادراك الطرق العلميه التي تظاف الى ملكاتهم الفنية وتعطي في الاخير الفن الذي نظاهي به فنون الشعوب الاخرى..

اتمنى الشفاءالعاجل لفناننا راعى المواهب الشابة اسي حميد العلوى وان يعود لنا ولاسرته في اقرب وقت امين يارب