أغنية تافيلالت كاملة مع الكلمات

ما أسعدنا بوجود هده الزمرة من الأدباء و الشعراء. إنكم تنيرون هدا الموقع بإشعاعكم الثقافي. دمتم أوفياء إلى هدا الملتقى الرفيع

السلام عليكم
السيدة خديجة الفقير،
شكرا لردك الجميل و شكرا لاهتمامك، و مرحبا بك مجددا في دنيا الأنغام المدجج بالألغام و الإكراهات المادية و المعنوية، و سوف أبقى رهن الإشارة لكل تعاون جدي بيننا، و سوف تجدين إن أحببت ذلك طبعا، رقم هاتفي و عنواني الإلكتروني لدى السيد المشرف أبو ريم
والله الموفق

اخى المحترم محمد اوبلاك اشكرك على اهتمامك وتواصلك. طبعا يشرفنى التعامل معك لك كل احترامى وشكرى

حاولت ان أبحث بكل عمق عن موطن الابداع والتميز الذي اتى به الفنان نعمان، في اغنيته تافيلالت، الا اننى وبكل صراحة وبعد الاستماع المتواصل والمتكرر للامنية لاكثر من عشرين مرة، لم أجد فيها ميزة او عمق لامن حيث الكلمات او الجمل اللحنية المعبر عنها، فالاغنية دائما تحيلني الى مجموعة من الاغاني المغربية كناس الغيوان واغنية صحايبي لفاطمة مقدادي واغنية شهيرة لفتح الله المغاري، لاخرج باستنتاج بأن اغنية تافيلالت عبارة عن توليفة موسيقية مهنية اكثر منها ابداعية..المجهود المبدول كبير جدا وواضح..لكن..الاغنية منسوجة بطريقة « فناير » اكثر من روح نعمان..المعهودة.

السلام عليكم
السيد بنخويا عبد الحميد
تحية طيبة على الأسلوب الذي اعتمدتموه في مداخلتكم فيما يخص أغنية تافيلالت للمبدع اللبق و المثقف نعمان لحلو، فلقد ذكرتم أنه قام بتوليفة جميلة لألحان ناس الغيوان و مقدادي و لمغاري و فناير، و هؤلاء كلهم مبدعون مغاربة، إذن فنعمان لحلو تأثر بما هو مغربي وعبر و فكر مغربيا و لحن مغربيا و أدى مغربيا في موضوع مغربي و حول مدينة من أقدم مدن المغرب، مدينة مهد الدولة العلوية تافيلالت جوهرة الواحات، و قد تتفقون معي أن نعمان لحلو بدأ منذ مدة مشروع ورش التعريف بالمغرب و مدنه و مشاكله و إن لم يكن التعريف بذلك العمق المطلوب، لكن اجتهاده محبذ و مستحب، مادام أن فيه وطنية و احساس بالانتماء، و أن ما يؤاخذ على كلمات أغانيه التي يكتبها بنفسه، هو تفوق المعنى عن المبنى و ضعف التقنية في صياغة شعر غنائي مقبول شكلا و مضمون، فكما تعرفون
أن الكتابة للأغنية ليس سهلا كالكتابة الشعرية العادية، لكن لا يختلف إثنان حول موهبة وإبداع نعمان لحلو، فألحانه مغربية حتى النخاع و ليس بها استلاب أو تبعية للشرق أو الغرب
و الله أعلم

إبداع فني جمع اللحن, الشعر و الآداء. دمت متألقا يا فنان الفطرة و التكوين الأكاديمي