أغنية شفت الخاتم كاملة

أغنية شفت الخاتم كاملة بصوت نعيمة سميح كلمات الطاهر سباطة ألحان عبد الرحيم السقاط. مع مجموعة من أغاني وفيديوهات حصرية لنعيمة سميح
نعيمة سميح

الورقة التعريفية

كلمات : الطاهر سباطة
ألحان : عبد الرحيم السقاط
التاريخ : 1973
في حال عدم اشتغال الأغنية, المرجو
إذا تنبهتم إلى وجود أي خطأ غير مقصود في الورقة التعريفية بالأغنية أو صادفتم أي خلل أو مشكل في تشغيل الأغنية، المرجو منكم مكاتبتنا من خلال صفحة التواصل أو كتابة تعليق أسفل الصفحة وشكرا

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع

(31) عدد المشاركات

.21
karima

karima

la majala lilemo9arana

.22
محمد أوبالاك

محمد أوبالاك

السلام عليكم
لكل زمن رواده من شعراء و ملحنين و مطربين، لكن صيغ التعبير هي التي تختلف من جيل إلى آخر، و الفكر الجامد و المحنط هو الذي يعيش رهين الماضي و لا يعترف بمستجدات الحاضر
الفكر المنكمش و المنغلق هو الذي يخلق المقارنات و يحارب المعاصر لصالح الماضي التليد
ما أحوجنا للحكمة القائلة ، كن كالنهر يسير دائما إلى الأمام و يجدد مياهه باستمرار
شعر الماضي أكثره مستغرق في التخيل و التوهم و مداراة الواقع و الإنصات و الانصياع لتعاليم الرقابة، و شعر الحاضر رغم ركاكته فهو شعر واضح و مباشر يقول الحقيقة العارية، و شتان بين الزمنين و شتات بين الصيغتين
و الله أعلم

.23
rachid kedadry

rachid kedadry

الحاضر اذا قوض الماضي وبنى اسسه على الميوعة و انقاض الحصيص المتراكم فلا اهلا و لا سهلا به

.24
karima

karima

likoli jiline rowadoho walba9ao lileassela7 sawae mina almadi awe al7adir

.25
إدريس الشافي

إدريس الشافي

الأخوين أوبالاك و الكدادري، صدقتما
من أقوال الدكتور محمد عابد الجابري: جعل الماضي معاصرا لنفسه معناه فصله عنا وإعطاؤه معنى بالنسبة لمحيطه الخاص. وجعله معاصرا لنا معناه وصله بنا وليس وصلنا به. ويحذر من احتواء الذات للموضوع واحتواء الموضوع للذات، ليطالب بالفصل الإجرائي. كما يشير إلى أن العقل الخاضع لسلطة الماضي (السلف) هو عقل مستقيل.لمزيد من التفصيل انظروا مؤلفاته: على مستوى الرؤية، كتاب نحن و الثرات وعلى مستوى التطبيق، الأجزاء الأربعة لمشروعه الفكري « نقد العقل العربي »وهي
أ.تكوين العقل العربي
ب.بنية العقل العربي
ج.العقل السياسي العربي
د.العقل الأخلاقي العربي
حفظكما الله وإلى لقاء

.26
محمد أوبالاك

محمد أوبالاك

السلام عليكم
السيدة كريمة،
و السيد الكدادري،
أظن أن المسألة ليست مسألة ميوعة أو تقويض لمبادئ الماضي و ترسيخ أللا مبادئ و أللا أخلاق الحاضر، و لكن المسألة مسألة أزمة فن و وجود عراقيل في وجه الفنانين الجدد و تقبل ابداعاتهم التي تعبر عن أحلامهم هم و معاناتهم هم و أزماتهم هم، كما أن هناك أزمة كثرة التفلسف و كثرة إسداء النصح بعلم أو بدون علم، فليس المقياس هو أن يعرف أحد منا اسم مقام مهجور كمقام شد عربان أو مقام هزام، ليسبغ على نفسه سبغة العلم و الفهم و الإلمام بالموسيقى، و ليس كل من رتب القوافي و أخضع بعض الخواطر للقالب الشعري و أتى بالتلميح و الترميز، نسميه شاعرا
نحن في سنة 2009 توجد فرق من قبيل هوبا هوبا سبيريت يخلطون بين الروك و الأندرول و الكناوي و السوسي، و فرقة بيك الخاسر يغني الراب بكلمات تحمل تلميحات سياسية و اجتماعية تعبر عن جيل سنة 2009 ، و توجد موسيقى التيكتونيك و رقصتها العجيبة و هناك شباب يحمل في دواخله الحلم الأمريكي و الأوربي و هو يعيش انفصاما و مثالية تترنح به، بين المعاش المتاح مغربيا و المتخيل المستحيل أوربيا أو أمريكيا، لكن يجب على الفن أن يواكب هذه التطورات و يعبر عن هذه الأزمات و يحبب جمهور 2009 في الموسيقى لا أن يحاربهم و يستعمل معهم السبورة و الطباشير و يسدي نصائح المعلمين و يوجه الذوق العام و يدين جيلا بأكمله لأنهم يختلفون معه و لا يمتون لجيله يأية صلة، فالإختلاف في الذوق لا يفسد للود قضية، و ما أحوجنا للقدوة الحكيمة المتبصرة لا إلى المتسلط الفارض للرأي والذوق عنوة، فمحمد عبد الوهاب مثلا قلد سيد درويش لكن اقتبس من الموسيقى الأوربية و أدخل آلات جديدة و حاربه الموسيقيون الكلاسيكيون لكنه في الأخير فرض موسيقاه و سمي موسيقار الأجيال، و جاء عبد الحليم شبانة أو عبد الحليم حافظ بصوته الهمس الذي لا يسمع إلا بواسطة مكبر صوت، فقلد عبد الوهاب و بعد ذلك شق لنفسه طريقا و سمي العندليب، و جاء بعده عمرو دياب الذي أدى أغاني صور طبق الأصل لألحان بليغ حمدي لكنه بعد ذلك، وجد أسلوبه الخاص وسمي الكينج، و ها هو الآن يتربع على قلوب الجمهور في العالم العربي، و بقي المثاليون الجامدون هم وحدهم، من يتكلم أكثر مما ينتج، فلما لا نمسك العصا من الوسط، فنغني كلمات شعبوية بألحان راقية أو نلحن كلمات راقية بألحان شعبوية، لماذا لا نتنازل قليلا و نهبط لمستوى الجمهور ثم نحاول الصعود به إلى الفن الراقي، هناك أزمة حوار و تفاهم بين الأجيال و الأذواق تقترح و لا تفرض، و ما يأتي باللين لا يأتي بالقوة، فلنكن مرنين، لا ندعي الصلابة فنكسر و لا ندعي الهشاشة فنعصر، و علينا بالعمل و مراكمة التجارب، و بعد ذلك نقوم بتقييم انتاجاتنا و نختار الصالح من الطالح، و من هذا المنطلق سوف يأتي حكمنا منسجما و طموحاتنا، نبتدئ من حيث توقف الرواد و نستزيد عنهم و نصصح هفواتهم و نمد يد الجيل السابق إلى الجيل اللاحق، و كأن الكل نهر متدفق يسير دون توقف أو ركود و يجدده مياهه باستمرار، فلنخلق ورش شعر غنائي، و ورش ألحان، و ورش توزيع موسيقي، و كذا جمعيات انتاج موسيقي، فالذي لا يعمل هو الوحيد الذي لا يخطئ
و الله اعلم

.27
rachid kedadry

rachid kedadry

الاخوة ادريس الشافي اوبلاك كريمة
لا انكركون تدخلي المفاجئ جاء كردة فعل على افكار طرحها الاخ اوبلاك ، ونحن، طبعا ، نفترض اننا بصدد الحديث عن الابداع الفني بصيغه المتعددة .
فعلى عكس ما قلت، اخي محمد ، المقارنة ضرورة من بين ضرورات اخرى تدخل في صلب المنهج و الفكرالعلمي، حتى لا نسقط في منطق  » كور و اعط… » . الذي يستهدف الادمغة المجمدة و المعلبة من لدن مافيات المال و السياسة قصد خلق مستهلك يتقبل الصالح و الطالح .فانت ، وبحكم الميدان الذي تعمل فيه،حتما لن تغيب عنك هته الحقيقة . الا اني استغرب ان اجدك تدافع عن الراكاكة اذا كانت مباشرة وتقول الحقيقة عارية . فما جدوى الحديث ، اذن ، عن الشعرية و الابداع؟ هذا سؤال مشروع .نعم لقد كنت مصيبا عندما قلت ما مضمونه انه لايكفي الالمام بالمقامات الموسيقية لتكون ملحنا ولا التمكن من ترتيب القوافي لتكون شاعرا .ولكن ، وبالمقابل كذالك، لا يكفي ارتداء قبعة بشكل مقلوب او سروال دجينس يستر العورة بالكاد او لا يسترها بالمرة ، وامام 140000 شاب و قع تحت قهر ألة التعليب الفكري و السلوكي، لكي نقول بنجاح هذا النوع من الاعمال اللافنية.
لقد سبق و ادعت نجاة اعتابو انها تستطيع حشد هذا البحر من الجمهور،في اشارة غير ذكية للتعبيرعن شعبيتها امام اعتى رواد الاغنية المغربية.ولكنها تناست انها امام شباب سدت في وجهه جميع منافذ التفتح العقلي و الروحي و لم يعد يجد ذاته في واقع اصبح فيه من يدفع اكثر يرفه اكثر. بل وصل بها الامر ان رمت بوجه و في حضور الفنان عبد الهادي بلخياط في برنامج تلفزي بعبارة لن تنسى »آش من قمر احمر و لا خضر.. » اهكذا يكون التجديد ؟ هل كان ضروريا ان اقوض الماضي التليد لاسوق نفسياضه؟
رايي المتواضع كنت اقصد به التجديد المنسجم مع منطق السيرورة و العصر، لا ما نعيشه من قطيعة مطلقة مع الابداع و الانسجام وبالتالي الجمالية التي تعكس صفاء النفس بعيدا عن كل فوضى و تشويش.
تحيات رشيد قدادري.

.28
rachid kedadry

rachid kedadry

الاخ المحترم ادريس الشافي.
اشكرك على احالتي على احدى مؤلفات المعلمة المغربية، الدكتور محمد عابد الجابري، والتي تعتبر الاكثر جدارة بالقراءة.
وحيث ان القراءة انواع ،تبدا من قراءة رسالة عادية لا تتطلب سوى الالمام بابجديات اللغة المعبر بها الى قراءة تتطلب كل ادوات التحليل من اجل بلوغ الفهم و فتح آفاق الجدل النقاش و مقارعة الحجج. وهنا مربط الفرس.فلا انا « بعقل » او » دماغ » حسن حنفي او حتى ابسط تلميذ في شعبة الفلسفة لادخل هذا البحر المترامي الاطراف و الذي سيبتلعني حتما.
فبما انك تطرقت الى الجدل القائم بين الذات و الموضوع وضرورة الفصل الاجرائي بينهما فاني اتساءل اين حصل هذا حين تدخل الاستاذ اوبالاك بصفته شاب ابن عصره مدافعا عن تقبل الركاكة والسطحية من اجل حصول الترتكم ،علما ان شباب اليوم يبدو ان مصيره قد حسم ، وشكل وعيه و ذوقه باحدث وسائل التكنولوجية المتطورة من طرف المافيات التي ذكرت سالفا، وذلك في مسعى دؤوب بهدف الحفاض على الوضع القائم . وعلى كل حال فنحن في حقل من حقول العلوم الانسانية حيث النسبية و صعوبة بل استحالة فرض منهج العلوم الدقيقة على الظاهرة الانسانية المستعصية.
تحيات رشيد قدادري .

.29
إدريس الشافي

إدريس الشافي

ذ.رشيد قدادري
والله لقد صعب علي التعليق على مداخلتيكما الأخيرتين نظرا لما تحملانه من تمظهرات عمق فكري رفيع. والمداخلتين تفرضان ندوة فكرية في الموضوع أقترح أن نفكر جميعا في تنظيمها ورفع أفكارها و خلاصاتها إلى الموقع. وعلى كل حال، أردت فقط التذكير و التنبيه، لأن كثيرا من المداخلات في هذا الموقع تحمل أحكام قيمة، شخصية في العديد منها
أستاذي رشيد
يؤرقني دائما هذا السؤال: متى و كيف تكون الأغنية معاصرة لجيلها (لنفسها)؟. هذا سؤال أضيفه للندوة إذا كتب لها التنظيم
حياك الله أخي رشيد
********
من أقوال د عبد الله العروي: الخبير مجدد بطبعه، يستبدل قديم بجديد أو يجدد قديم
أما الواعظ فيقوم بشيئين: الإدانة و إعادة الوصف

.30
إدريس الشافي

إدريس الشافي

الأخوين قدادري و أوبلاك
أريد عنوانيكما الإلكترونيين إذا سمحتما

.31
rachid kedadry

rachid kedadry

الرجاء من السيد أبوريم تمكين الأستاذ إدريس الشافي من عنواني الإلكتروني ، تلبية لطلبه مع خالص الشكر.


شارك معنا برأيك

إسم كاتب التعليق*

البريد الإلكتروني* (لن يتم نشره)

الموقع الإلكتروني

التعليق*:

بالنقر على أرسل التعليق فإنك توافق على ميثاق الموقع مع احترام جميع بنوده