أغنية القمر الاحمر كاملة مع الكلمات

ما احلى الكلمات و اللحن و الصوت.انتشاء لا حدود له.

je voulais dire la piéce musicale la plus compléte de l’histoire de la chanson marocaine.

a ne pas oublier ce qu’est devenu son composéteur…

et aussi savourer la voix féminine, celle de bahija idriss

اغنية رائعة جدا كلمة ولحنا واداءا عمرها حوالي نصف قرن،مدة ظلت خلالها تتبوا الاغنية المغربية بدون منازع .رحم الله عبد السلام عامر ،رحيله المبكر عن عمر اربعين سنة فقط كان خسارة كبيرة
للاغنية المغربية في المقابل حفظ الله الاستاذ الكبير ع الهادي بلخياط وكاتبنا الكبير ع الرفيع الجواهري

انه عبقري اغانيه خالدة خصوصا انه عازف متميز علي العود واعشق اغانيه حتي النخاع مند اكثر من عشرين سنة فبارك الله فيه

عامر ذاك العظيم على لسانه ارتقى اللحن والاختيار……..صحيح!
جوهري ذاك العظيم بقلمه ربح المغرب رائعة ولا اروع …..صحيح
بلخياط ذاك العظيم بادائه الرائع استحم الخلود,,,,,,,,,,,,,صح
باقة ورود كل صباح مني………وشكرا جزيلا لمن ساهموا في اغناء هذا الموقع

Amer est un geni,on sens la presence de sa capacite puissante de creation.

نعمان لحلو ،عبد الهادي بلخياط ،عبد الرفيع الجواهري وقصيدةالنشيد البيروتي اكيد ستكون رائعة اخرى تنضاف الى روائع المغرب اتمنى ان يحدث ذلك فالكلمات قوية جدا لنتمعن جيدا

أرزةٌ ضائعهْ
أنتِ فوق الرصيفْ
يشرب الحزنُ قهوتَهُ
تحت أغصانِ عينيكِ يُشعل سيجارةً
وسحابا
فلا تهربي في اتجاه الخرائبِ إني
أتيتُ
ولا مُلْكَ لي
غيرُ حزني وعينيكِ
لا تهربي في اتجاه الخرائب إني
أتيتُ
أقاسمكِ الكأسَ والدمَ في الأرصفهْ
طلقةٌ، صرخة وصدى أحذيهْ
يُزهر الحبُّ بيني وبينكِ فاقتربي
ودعي ورقَ التوتِ
إني أراكِ بعين العراةِ
أرى فيكِ ما لا تراه العيونْ
أرى فيكِ «فاسَ» و«تِطوانَ»
كلَّ دماءِ المدنْ
فارفعي مقلتيكِ
اصدحي بالغناءِ
فهذي الحرائقُ تأكل مملكةَ الوهمِ
ليس لنا ما نخاف عليه سوى
جسديْنا
انظري
كيف يركض في جسدينا النهارُ
اسمعي
كيف تصدح في دمنا الخطواتُ
امسحي الليلَ عن مدمعيْكِ وقُولي
لكلّ المرافىِء
كلِّ القطاراتِ:
راحلةٌ كلُّ تلك الوجوهْ
مدجّجةً بالهزائمِ
هاربةٌ كلُّ تلك القواربِ
حاملةً إثمَها
غيرَ أنكِ باقيةٌ فوق كلِّ الخرائبِ
تحت انفجارِ السمواتِ
باقيةٌ فوق هذا الرصيفِ
وباقيةٌ تحت كل الحرائقِ
أجنحةً خافقهْ
طلقةٌ، صرخةٌ وصدى أحذيهْ
يُشرق الصبحُ من عروة الليلِ
ينبض في الموت قلبُ الحياةِ
ومن رحم الوجع المتوهّجِ مقبلةٌ أنتِ
بالجمرِ
طُوفي على الشرق بالجمرِ
لا تنظري للوراءِ
إلى جثث الوقتِ
(هُبّي بصحنكِ)
آنَ لنا اليومَ أن نرتوي
طلقةٌ، صرخةٌ وصدى أحذيهْ
من رماد الحقولْ
من رماد الزمانْ
من تضاريسَ بائدةٍ
تنهضين متوّجةً بالفراشاتِ
تُولد من راحتيكِ الشحاريرُ
والشمسُ والسنبلاتْ
في دمي أرزةٌ
ودمي فيكِ يصدحُ
إني أتيتُ ولا مُلكَ لي
غيرُ حزني وعينيكِ
ها أنتِ مثلُ الرصاصةِ
في جسد الوقتِ أشعلتِ حقلاً
من الخطواتِ
ومن زمنٍ أخضرِ المقلتينِ
هو الحبُّ أم شجرُ الأرزِ يطلع من
مدنِ القلبِ ؟
إني أتيتُ ولا مُلكَ لي
لا تقولي مضى زمنُ الحبِّ
ها هو ذا مقبلٌ في الشجرْ
مقبلٌ في المطرْ
مقبل في الترابْ
مقبل في الرمادْ
مقبلٌ في خطاكْ .

الغناءروح الشعر،والنصوص الشعرية تستلزم الملحن المبدع كي يحولها الى نصوص غنائية خالدة فما احوجنا اليوم الى الملحن المبدع الذي يحول الصخور الى منحوتات امثال عبد السلام عامر… الامل يبقى قائما رغم الخمود الحاد الذي اصاب اغنيتنا المغربية

أحسن ما طرح في الساحة الفنية حتى الآن نتمنى أن نتمتع بمستو مثله أو أحسن و تتنقى آذاننا مما نسمع مؤخرا ما يسمى بالأغاني

السلام عليكم انا احمد حسين حسن اللبار من ليبيا اود التعرف على عائلة اللبار ولكم جزيل الشكر

ألاخ بوعياد / الصوت النسائى في رائعة القمر الأحمر في بداية القطعة والدي تقول فيه (شفقي لم يحلم به شاعر قمر بلادي)هل هو صوت الفنانة أمينة رشيد؟ أم لا -لمن هو إدن فالصوت يشبه لحد كبير صوت أمينة رشيد وشكرا- صديق الموقع عمور م

أخي عمور للسيدة لطيفة الفاسي أخت بديعة ريان الزميلاتان افتقدناهما من الإذاعة وشاشة التلفزة حين العز والفخرأما الآن فلا مجال للمقارنة لازين ولا مجي بكري فكانت الأصوات الإذاعية تستغل في مقدمات الأغان وحينما يقرأ الشعر بأصوات جهورية تضفي عليه حلاوة ورقة ضاعت الأغنية المغربية خسارة وألف خسارة هل سمعت منذ 1968 إبداعا في مستوى القمر الأحمر رغم قلة الإمكانيات التقنية…

الصوت فعلا هو للفنانة أمينة رشيد أما صوت الأجنبية الشقراء في الحوار مع عبد الهادي بلهياط فهو لبهيجة إدريس، رحم الله ذلك الزمن الجميل

هناك مبدعون أبدعوا في دلك الزمان الماضي. ما الدي يمنعهم من الإبداع مرة أخرى؟ هل المانع هو مشكل القرصنة؟ إدا كان هدا هو المشكل, فلمادا نرى إنتاجات هادفة للشباب الطموح كالوهابي و نعمان. ما الدي يجعل مبدعي الماضي, الأحياء منهم ينفضون أيديهم من كل إنتاج فني, رغم قدراتهم المعروفة. أين الطيب لعلج, أين محمد حسن الجندي و اللاءحة طويلة

الأخت فاطمة بعد التحية وأشكرك على هذا السؤال العميق كعمق تاريخ الأغنية ومبدعيها من الذين ذكرتهم وهناك أسماء أخرى أثتت هذا البيت الذ ظل صامدا رغم الزوابع الهوجاء…… الآن لا نعيش أزمة إبداع بل أزمة إنتاج وأزمة الروح الوطنية المنعدمة فينا ….والتقاعس الذ ي ركب المبدعون وطو الإنتظار الذي يأتي ولا يأتي ودائما نرد اللوم للمسؤولين وأي مسؤول هو معني بهذا الموضوع الذي يهم حضارة شعب بكامله التاريخ لن يغفر لنا هذا الخدلان الذي من الفنانين أنفسهم وشتات كلمتهم هل يعقل أن الفنان حين يتقدم في السن لا تبقى له الجرأة لتجرجير بين دهاليز المسؤولين…..الحل هو إرادة سياسية ورد الثقة الى الميدان الفني ورسم معالم وخريطة الطريق بفرض قوانين تجعل المتتج يضمن حقه في الإشتراك في المغامرة…

la perfection absolue!!!

قصيدة جاءت قبل زمانها
لايشبهها لا أسلوب السنباطي و ولا أسلوب الرحابنة
رحمك الله يا عامر
لاحول ولا قوة إلا بالله.. إن لله وإنا إليه راجعون
لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
***********
المقدمة الموسيقية مبتورة، وعظمة اللحن في الجزء المبتور

Bonsoir,
je voudrai attirer votre attention sur un « oublié » qui a beaucoup fait pour cette chanson. On a parlé de MM. A. Jawahiri, A. Ameur et A. Belkhayate; on aparlé de Mmes B. Idriss et A. Rachid, mais on a oublié de parler De M. Larbi El Kawkabi. En effet, l’introduction de la chanson est un montage effectué par Haj Larbi. A propos de si El Kawkabi, il sera ce soir l’invité de Idaâte Tanja, à l’occasion du quarantième jour du décès de …marhoum Ahmed Al Gharbaoui. Comme le temps passe vite!

هاته الرائعة أقوم الآن بتسجيلها-نسخة اصلية تبث الآن على الراديو، وجهازالكمبيوتر لدي مرتبط مباشرة مع الإذاعة الوطنية، أسجل الرائعة بكامل مقاطعها بما في ذلك المقدمة الصوتية الرائعة،
وسأدخل هاته الصورة الغنائية مباشرة بعد تكميل التسجيل والتحويل، الليلة إن شاء الله.
…
مع تحياتي

كلمات المقدمة بلسان *** ا لراحل الاديب وجيه فهمى صلاح وكدلك…شفقى….بصوت الفنانة امينة رشيد اما المشاركة اى الدويتو فهو مع الفنانةالكبيرة بهيجة ادريس حتى لو بثر اللحن فاللحن محفور ومحفوظ فى داكرتنا وفى قلوبنا …
القمر الاحمر داعبت سمعى وانا طفلة كنت اقف مبهورة وانا في الرابعة من عمرى اسمع صوت الماء يسكب وصوت الموج ولا افهم معناه اوانما صوت الماء وصوت الموج فاسبح فى عوالم روحانية وهدا سر حبي للفن الدى ظل ومازال يطبعه الكبار امثال ابي عبد الواحد التيطوانى اطالالله عمره واسماعيل احمد وللحديث بقية