شهادات

نحن في حاجة لمثل هذا الموقع لاعادة لاعتبار للأغنية لمغربية ذات الماضي لعريق والتي فقدت للأسف مؤخرا بريقهانظرالتفريط أهلها فيها.

بعد التحية،أشكر كل من ساهم ويساهم من قريب أو من بعيد في إغناء هذا الموقع.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أتقدم بالشكر الجزيل إلى كل الطاقم الذي يسهر على هذا الموقع المتميز مع كامل الإحترام و التقدير

لايسعني الاان اشد على ايدي كل اللد ين ساهمواو يساهمون في اثراء هدا الموقع الرائع. شكرا

تحية محبة و تقدير و الف شكرلكل من ساهم و يساهم في اثراء هدا الموقع المتميز

موقع يشرف المسؤولين عن الذاكرة الوطنية
انه الارقى
عزيز باكوش

لا بد في الاول من توجيه الشطر الصادق للإخوة الساهرين ليس على إنشاء هذا الموقع بل وعلى رعايته بالتحيين الدائم والمنتظم وذلك هو العمل الصعب، خاصة وأننا لا نجيد متابعة الانجازات والبناءات التي نقوم بها على وجه العموم في ثقافتنا, أعتقد غنطلاقا من تجربتي ككاتب وكناقد فني أن هذا الموقع ينبغي إن يكون مفتوحا للجميع من الناحية المبدئية، وللقائمين عليه أن يتصرفوا فيما يتعلق بالنشر والتعميم والربط وما إلى ذلك حسب تصورهم لدور موقعهم وما صمموه له من مظيفة ودور، وعلى العموم فسأكون، من جهتي سعيدا بنشر قراءات فنية ونقدية الطابع للانتاجات التي أهتم بها تعميما للفائدة وتنصيبا لنقاش قد يكون مختلفا شيئا ما علما مني وحسب تجربتي الطويلة بأن النقد بمعناه الصافي العلمي والمضبوط لا مكان له عموما في بلدنا العربي عامة وذلك لأسباب قد تأتي فرصة الجديث عنها على هذا الموقع مستقبلا إنشاء الله، وفقكم الله لما فيه خير هذه البلاد العزيزة والسلام عليكم.

هدا الموقع يشدنا شدا إلى أغاني الطفولة و يحيي في داكراتنا أحلى الأوقات برفقة الأهل.
فبعد فطور أمسيات رمضان, الإستماع إلى هده الأغاني, هو أحسن ونيس في ظروف الغربة الصعبة. فقضاء شهر رمضان في ديار الغربة, يخلو من الأجواء الإحتفالية و الدينية التي كنا نعيشها في المغرب الحبيب

سلام اله عليكم شكرا على هدا الموقع و على ما تقومون به من اجل ان تبقى الاغنية شامخة لااننا في امس الحاجة للروج الى الاصل كفى من الاغاني الساقطة

بكل صراحة انا معجب بهدا الموقع الرائع والدي فتح لنا الباب على مصراعيه للبحث في الاغنية المغربية الخالدة وكدلك للاستماع لعمالقة الغناء المغربي .
…
وشكرا

شكرا على هذه الموقع اللذي يتحفنا بأغاني العتيقة شكرا جزيلا

موقع في المستوى توجد فيه ثقافة فنية مع رواد الفن المغربي الأصيل فألف شكر للمشرفين على الموقع و المرجو المزيد من كلاسيكيات الفن و الثرات الغالي المغربي الذ فقدناه سواء للإستماع أو المشاهدة عبر فنواتنا أو احداث قناة خاصة بالفن الكلاسيكي و فن الاربعينات و الخمسينات كما هو الشأن في إحدات روتانا زمان لو وجدت قناة مغربية خاصة بثرات الأفلام المغربية و المسرحيات و السهرات الكلاسيكية كمثل سهرات الأقليم لأخدت نصيبا أكبر من عدد المشاهدين عن غيرها من ال القنوات الموجودة حاليا.
سٍ احمد

ليس في الواقع ولا الحقيقة بقدر ما هو في نفسي أن أي استهلال يحاول التفلت من جعبتي إلى هنا سيكون قاصر المدارك ذلك أن الحديث إليكم أيها المغاربة فنٌ آخرٌ قائم بحدّ ذاته يتطلب إعمال وعصر الروح قبل العقل من أجل التعاطي معكم أرباب الفنّ وصاغة الجمال والمنتهى في كرم الإخلاق والأريحية.
شخصياً، فإن الحكاية عميقة وطويلة بالنسبة لي حين بدأت بجرعات مركزة من تفانين الدوكالي وبلخياط ونعيمة سميح في زمن ما بعد الطفولة خصوصا أنني أعيش في أقصى جنوب الجزيرة العربية في ما يعرف بالمخلاف السليماني وهي منطقة حكمها أدارسة المغرب في بدايات القرن الفارط، وانتقلت إلى المكان معهم عادات وتقاليد كثيرة من المغرب فولدنا نتشرب الغناء المغربي تحديدا وكأنه صلة دم نجهل كنهها لكنها لا تفارق مخيلاتنا، هذا ناهيك عن متخامتنا لليمن الذي يمدّ الجزيرة العربية كاملة من مخزونه الطربيّ العظيم رغم تهميشهم وقلة حيلته ولكنه أب شرعيّ لكامل ما تنطق به أوتار الجزيرة العربية.
أعود للمغرب وأعتذر عن التفرع الآنف فاحسبوه لي مقتضى حال وأنتم الكرماء.
على الدوام تهفو روحي إلى ذلك الإيقاع المغربي المحتِد ومعي كوكبة كبيرة هنا في جنوب السعودية نهوّم ونميل عندما تحضر الأغنية المغربية ليس فقط لأننا نشأنا بها ومعها كمرادف موثق للطرب الأصيل ولكن لأنها للحق ملجأ لمن أراد التطريب لروحه ولستُ أنا من يمكنه تقييم الطرب المغربي لأنه حقاً فوق ما يمكنني أن أدركه.
كنتُ دائم البحث والتعطش لهذا الفن بكل صنوفه الثرية وحقيقةً إنني تعبتُ كثيراً في التواصل مع الأغنية المغربية بشكل موسع وشموليّ خصوصاً في الإنترنت لسنين مضت، إلا مما كان مطروح للتداول عبر مواقع لا تملك صفة الاختصاص بذلك.
ثم شاءت الصدفة التي سأمتنّ لها ولصاحبها العمر، أن أصل إلى هنا حين دلّني صديق من المغرب الى أغنية ( حتى فات الفوت ) لماجدة عبدالوهاب وأقسم بالله إنني لم أكن أتوقع ـ لشدة ما عانيت بحثاً ـ أن يحوي الإنترنت موقع يتخصص في الأغنية المغربية إلى هذا الحدّ المتجاوز حتى للمؤمل البعيد.
منذها أيها الإخوة وأنا هنا أقتفي اثر الجمال والفن والعذوبة والشجن وأمتاح ما شاء ليّ الوقت من هذا الفنّ الأصيل الذي لا ولن ينضب ابداً بإذن الله الكريم.
في كل مرة ـ ويالكثرتها وديمومتها ـ أكون هنا أتبسم من عميق لأنني أرى بوضوح تجسيد لبساطة وكرم وأخلاق وتواضع المغاربة من خلال هذا الموقع شكلاً وموضوعاً ، بينما تسافر الروح إلى دياركم العامرة باليمنّ والخير والبركة والصفاء تذوب المسافات واجد نفسي بينكم في كل حرف يخطه أحدكم تعقيباً أو تعليقاً ومع كل حوار يدور بينكم بما فيه من تأدبٍ ولباقةٍ وظُرفٍ وصدق شعور، هذا غير تتحفون به مسامع الجمع وما تلقونه في أرواحنا من رخامة وشجن عبر هائل من تراث موروث أصيل يفتح أمام الروح نوافذ الفنّ المغربيّ الخلاّق الشهيّ.

اليوم، قررتُ أن أخبركم هذه الحكاية وأقدم بين يديّ مشرف هذا الكيان البهيّ وكل من يساهم فيه كل معاني الاحترام والتقدير والإكبار وأعلم يقيناً أنكم لا تنتظرون جزاءً ولا شكورا ولكنه جهد المقلّ وأنتم المغاربة الأنقياء.

’’’’

مع صادق الحب
إبراهيم الحملي
السعودية
منطقة جيزان
محافظة صامطة

اخي ابراهيم الحملي
حللت اهلا ونزلت سهلا مرحبا بك اخي ضيفا عزيزا بموقع الاغنية المغربية مدلول رسالتك المعبرة يزيدنا تكليفا وتشريفا ف الله يوفقنا لما يحب ويرضى

السلام عليكم
الأخ الحملي،
كما أشار إلى ذلك السيد مسلك ليام، فلقد حللت سهلا و نزلت أهلا، و لك منا كل حب و تقدير
بالفعل الموسيقى بحر عميق تختلط فيه مياه الشرق و الغرب و الشمال و الجنوب، و لن يجرؤ أحد منا على نسب أي محاولة موسيقية إلى حيز مكاني و زماني معين دون ذكر مسألتي التأثير و التأثر و توارد الأفكار و تبادل التجارب و انتقال الأنغام و الإيقاعات من مكان جغرافي إلى آخر، في ما يشبه التلاقح و التناغم،
إذن فالموسيقى إرث عالمي له لغة موحدة، قد توحد ما لم تستطع السياسة أو الاقتصاد توحيده.
و مرحبا بكم مجددا

إبراهيم الحملي …

حق للأغنية المغربية أن تــزهو بهذه الشهادة من شاعر و فنان بحجمك..
الذي ربما لا يعرفه الكثيرون .. أن إبراهيم الحملي شاعر كبير ..و عازف عود من الطراز الرفيع .. و متذوق راق للفن بعمومه ..
و حين يجيء الكلام منه ، فحتما لن يكون كغيره .

أعتز حقا بمغربيتي حين يكون الفن الرصين رسولا لهكذا أعلام ..

محبتي للموقع و أهله

.

السلام عليكم ورحمة الله فالحقيقة الشكر قليل في حق هدا الموقع اللدي بصراحة منبر وراحة الروح لكل مغربي

توفيق المغربي في التعليق رقم176 ليس بخفي علي هدا ألإسم حيت سبق أن شارك في سهرة بلقناة الثانية وأعرفه شخصيا بمدينة سلا أليس كدلك الفنان توفيق؟

اخواني الاعزاء
الشكر جزيل الشكر لكل من ساهم في ولادة هذا الموقع المتميز اللذي طال انتظاره كل اغنيةوكل كلمة صادقة كل لحن رائع وكل اداء متميز يحملنا في رحلة الى ربوع المملكة بجبالها بحارها صحرائها الى ازقة مدننها العتيقة التي شهدت على مراحل طفولتناالى مقاهيها التي تنبعث منهاعبق الاتاي المغربي في ركن من اركانها باجدي برفقة اصدقائه يلعبون ـضامةـ تارة يتجادلون وتارة اخرى يقهقهون

je me suis inscrite spécialement pour vous dire un énorme merci pour ce site plus que magnifique…c’est un rêve que de pouvoir écouter toutes ces merveilles de la chanson marocaine…celle de l’époque ou l’art marocain était à son apogée et où les artistes marocains donnaient le meilleur d’eux même pour nous créer ces perles musicales…je m’en lasse pas de visiter et revisiter votre site !

un grand bravo aux concepteurs de ce site pour le travail et l’effort qu’ils ont dû fournir pour mettre en ligne et à la dispostion des amoureux de la chanson marocaine, tous ces morceux souvent rares et difficilement trouvale sur le net ou ailleurs .

je vous souhaite une excellente continuation!

une amoureuse de la chanson marocaine