أغنية محال واش ينساك البال كاملة مع الكلمات

كلمات هذه الأغنية الدافئة برداء الوفاء لأحد رموز الزجل المغربي المغنى الأستاذ فتح الله المغاري

min alhane arahil 3abed al9ader rachedi

لحن الأستاذ عبد الله عصامي أغنية جميلة للفنان محمود الإدريس عنوانها « كل ساعة وكل حين » هذا إذا لم يكن لها عنوان آخر

أخي علي أبو شهرزاد
..
سنة هجرية سعيدة
..
عنوان الأغنية بالفعل هو  » كل ساعة و كل حين » التي أبدع فيها أداءا الفنان محمود الإدريسي و هي من كلمات شاعرنا الرهيف
محمد الزياتي الإدريسي
زجال خوالد الإخوان ميكري
ليلي طويل
يا ما
يا مرايا
..
متمنياتي له بالشفاء العاجل
و دعواتنا خالصة ليلطف الله به في قضائه
و لأسرته الكريمة أصدق تحية
..
أبو تاج رشيد

شافى الله شاعرنا الرقيق الأستاذ الإدريسي وعافاه ومتعه بالصحة والعافية
لقد ذكرت هذه الأغنية لأنها من أجمل ما لحن الأستاذ عصامي، وقد امتحن فيها المسافة الصوتية عند الفنان محمود الإدريسي، فنجح في الامتحان، بما عرف عن محمود من مرونة مذهلة في الصوت
شكرا أخي رشيد وسنة هجرية سعيدة لك ولأهلك وكل عام وأنت بألف خير

Si Mahmoud dit à l’être bien aimé qu’il ne l’oublierait jamais et qu’il n’a pas perdu espoir de le revoir un jour, eh bien nous, non plus, on n’oubliera pas cette chanson qui a un effet presque thérapeutique, tant par ses paroles que par sa musique.

ajmal alghani kantmna likoum atwfik

MAHMOUD EL IDRISSI EST UN MOTRIB DONT LA VOIX EST INEGALABLE . IL PEUT TRANSMETTRE L’ÂME DU PAROPLIER COMME IL SE VEUT . IL NE FAUT PAS OUBLIER QUE FATHALLAH LAMGHARI EST D UN CALIBRE SUPERIEUR AINSI QUE LE GRAND ET HUMBLE COMPOSITEUR AISSAMI . CE SOINT DES GENS QUI GARANTISSENT LA CONTINUITÉ DE LA CHANSON MAROCINE . LE MUSICIENS , AUSSI , ONT PROUVÉ QU ILS SONT DES VIRTUOSES . YA SALAM .

اكيد لن انسى هده الاغنية ما حييت ولن ينساها البال
اغنية رومانسية بامتياز تنضاف الى الخالدات التي ابدعها
الادريسي
تحية كبيرة الى المشرفين على الموقع
و شكرا

موحال واش ينساك البال
موحال واش إسمك يتمحى
غبتي إنت وبقا الخيال
شاغلني في مسا وضحى
مازال ما فقدت الأمل مازال
مازال ما طويت الصفحة
صفحة غالية في حياتي
ومرسومة في صميم القلب
وكفاش يمكن نطويها
صفحة نابعة من ذاتي
وممزروجة بخيوط الحب
ودموع لوفا ترويها
وإلى سألتها تتكلم
وتفاجي علي لهوال
وتحلى الدنيا بيها
وإلى طويتها نتألم
ونعيش ثاني في المحال
والحيرة ترجع لي
باني من خيالك صورة
هي ونيستي في الوحدة
وهي كل ما كنملك صورة
فيها حياتي محفورة
تناجيني وقت الشدة
وعايش بيها من أجلك
وخا تغيب سنة وسنين
راه خيالك ديما في البال
تقدر تحرمني منك
ومن خيالك هذا موحال
مو حال واش ينساك البال
موحال إسمك يتمحى
غبت إنت وبقا الخيال
شاغلني في مسا وضحى
مازال ما فقدت الأمل
مازال ما طويت الصفحة

أغنية ممتازة و ممتعة أداءا و لحنا تحية خالصة إلى كل الساهرين على تدعيم هدا الموقع و إلى كل العاملين فيه متمنيا لهم التوفيق في المزيد إن شاء الله

اظن ان هذه الاغنية من الحان المرحوم عبد القادر الراشدى

يا سلام على الاغاني الاصيلة

كل ما يمكنني قوله يا سلام على الاغنية المغربية العريقة

الى الأخ رشيد
أليست الأغنية من ألحان عبدالقادر الراشدي؟؟

بالفعل أخي العزيز محمد فري فأغنية محال ينساك البال من إبداعات حكيم الملحنين المغاربة المرحوم عبد القادر الراشدي الذي بلغت ثقته بملكات و قدرات صوت الفنان المحبوب محمود الإدريسي ما جعله يسند له أعمالا غاية في الروعة مهرها المتلقي المغربي بختم الجماهيرية المطلقة و منها أذكر
نبدا باسم الفتاح
جميل الأوصاف
عشاق النبي
نعشق للشمائل
يا ليل طل
..
أما العمل الذي أشار إليه الأخ الفاضل أبو شهرزاد و الذي جمع الفنان محمود الإدريسي بالملحن الرائد عبد الله عصامي فقد قصد به القطعة الجميلة
كل ساعة و كل حين
..
الممتن لكم دوما
أبوتاج رشيد

CETTE CHANSON EST LE PRODUIT DES GENIES MAROCAINS DU CALIBRE DU FEU ARRACHDI DONT LA COMPOSITION EST LÉGENDAIRE . IL NE FAUT PAS OUBLIER , CEPENDANT , L’ EXCELLENTE PERFORMENCE DE M,AHMOUD AVEC SA VOIS QUI , A MON AVIS , EST AUSSI BELLE QUE CELLE DE ABDELHADI . QUAND J’ ECOUTE CE GENRE DE CHANSONS , JE REGRETTE CETTE EPOQUE DURANT LAQUELLE LA CHANSON MAROCAINE A ATTIENT SON APOGÉE . MAINTENENT , JE N’ ECOUTE PLUS MAIS J’ ENTEND . C’ EST INCROYABLE QUE LA CHANSON MAROCAINE SOUFFRE . EN FAIT , ELLE EST DANS LA SALLE DE REANIMATION . C’ EST REGRETTABLE .

je souhaite que mr aboutaj nous donne une apercue sur la vie de mahmoud al idrissi

الله يحفض كل من كتاب الكلمات والملحنين والمطربين والعازفين والمحبين لهدا الفن

هده الاغنية من ألأغاني التي يصعب اعادة انتاجها …. فحفظ الله فناننا الكبير محمود الادريسي