تكوين لجنة مختصة في الحكم على الإبداعات التي ترد على هدا الموقع تعد فكرة ممتازة. نتمنى أخي أبو ريم أن يلفت هدا المقترح نظركم و تفكرون في إيصالها إلى الوجود. مع تحياتي

أثمن ردودكم على ماتضمنه الإقتراح الذي تقدمت به للموقع.للأسف،من خلال بعض الردود،يتضح أن الفكرة لم يتم استيعابها بما فيه الكفاية.عبدربه لم يطالب،لا بلجنة،ولابمجلس،ولاببرلمان…الإقتراح بسيط جدا،واسمحوالي ان أعيده على مسامعكم،،فتح باب للحواروالنقاش حول المعاييروالمقاييس،التي يمكن اعتمادهافي تقييمنالمختلف إنتاجات كتاب الكلمات،التي يعج بهاالموقع.وشكرا.
مع تحيات صديقكم،كسيلة.

أخي الكريم كسيلة
هناك أشعار أو أزجال لا ترقى لأي شئ ولكن المشكل الكبير هو كيف يمكن كبح جماح مثل هذه المحاولات التي أرى أنها لا ترقى لتبقى في الموقع لأن بنقرة واحدة يمكن الجميع أن يرى مثل هذه المحاولات والتي في بعض الأحيان تكون مضحكة … كتقنية إعلامية أقترح أن كل محاولة زجلية يجب أن تتعرض لتصويت لتبقى أو لتحذف وأقترح أن يكون مفتاح التصويت يكون في يد نخبة من رواد الموقع بدون محاباة وبطريقة سرية وأقترح بعض الأسماء التي أرى لها وزن وحس فني وتشارك في الموقع بدءا بالزجال الكبير رئيس رابطة الشعر بالمغرب عبد اللطيف بوعياد عبد الواحد التطواني البشير عبده كسيلة رشيد أبو تاج ياسين التطواني و الأخ المشرف إذا سبع أشخاص البقية معروفة

Mme JEBLYA.
Veuillez,tout d’abord,m’excuser,si je m’adresse à vous en français,j’avais,auparavant,tapè un texte en arabe,qui vous était adressé,mais qui n’a pas abouti:je suis incapable de supprimer les anciens messages,qui reviennent à chaque reprise,sur l’écran de mon P.C.
Bref,j’éspère que,comme moi,vous étes bilingue,et que vous arriverez,sans difficulté,à saisir la teneur de cette communication.
Venons-en à présent,à votre suggéstion,(le vote discret) que je trouve,fort intéressante.J’en profite pour saluer en vous,votre enthousiasme,somme toute légitime,votre élan sincére,et votre engagement inconditionnel,à épurer ce site,dont la notoriété a débordé les frontiéres,à le protéger contre la médiocrité et la nullité qui n’ont que trop sévi impunément.
Chére Mme,vous pouvez étre certaine que,dans votre lutte sacrée,vous ne trouverez pas meilleur allié que KOCILA.Votre combat est le mien.
Par ailleurs,je vous invite à convenir avec moi que votre louable suggéstion(l’élimination de certaines productions,par vote discret,parce que,non conformes aux modalités de publication),me semble un peu arbitraire,sinon injuste,si elle n’est pas accompagnée d’un justificatif,en bonne et due forme.C’est là,assurément,le role des plumes sérieuses et perspicaces des grands intéllectuels et illustres professeurs que notre site a le bonheur d’abriter.
C’est également,pour cette raison,que l’idée d’une série de discussions sur les critéres d’évaluation,à prendre en compte,avant d’éxaminer toute production,ne me semble pas du tout déplacée.
Voilà,chére Mme,j’éspère que mon message a été aussi clair qu’intélligible.Si au contraire,ma façon de communiquer,qui est un tantinet alambiquée,vous parait légitimement,peu accessible,soyez sans crainte,j’essayerai de m’adresser à vous en ARABE.
CORDIALEMENT:KOCILA.

أخي كسيلة
أنا مع مقترح السيد قدادري و الأخت جبلية لتكوين اللجنة. هده اللجنة متكونة من الأسماء التي دكرتها الأخت, و من كل من له صلة بالثقافة و الفن. و لكم أنت و الأخ أبوريم واسع النظر

الأستاذ كسيلة
الشعر الغنائي له قواعد بكل أسف مانشاهده في بعض الأحيان لا يرقي حتى للقراءة فعليه يجب البحث عن حل لتقييم هذه الأعمال
ياسين التطواني

اخواني الاعزاء اتحفظ على التسمية ولا اريد النطق بها حتى ننعت من يمارس هذا الابداع هو اساس كل اغنية تاجد على الساحة الغنائية وانكان الاعلام مقصر في حق مبدعيها وانا ارى من وجهة نظري المتواضعة ان نسمو بكلمة الشاعر الغنائ والشعراء اصناف وشكرا

لقد اصبح الكلام عن الجودة يكتسي طابعا كونيا لدرجة اصبح قياسها خاضعا لمعايير موضوعية دقيقة.فاذا كانت جودة المنتوج الصناعي والخدمي شرطا اساسيا للمنافسةالتي قويت شراستها فان المنتوج الابداعي لن يشد بالضرورة عن الاعتبارات السالفة الذكر. فالظاهرة الانسانية بقدر ما هي معقدة و مستعصية في ابعادها بقدر ما زادها البعد الكوني تعقيدا واصبح يتطلب سبر اغوارها معاهد و متخصصين للسيطرة عليها.

استسمحكم ان اطلت عليكم في التقديم لمداخلتي،وهذا ليس طبعي في جل كتابتتي على صفحات هذا الموقع المحترم،وهاكم مشكورين بعض الاقتراحات التي اراها ضرورية لوضع معايير لتقويم المحاولات الشعرية التي تجود بها قرائح بعض المهووسين بفن الكلام ومنها:
-احترامها لمبادئ التسامح العرقي والديني و المذهبي.
-خلوها من العبا رات و المصطلحات الدخيلة على لغتنا ولهجتنا المتعارف عليها.
-احترامها لقيمنا الوطنية و الاخلاقية و عدم تصادمها مع هويتنا الثقافية الاصيلة.
-الغنى بالصور الشعرية حبكة و ابداعا وتلافي البساطة السادجة.

وتقبلوا اسمى عبارات ودي و امتناني.

المخلص في محبتكم …رشيد.

أعرف أن بالإداعة المغربية لجنة لتقييم كلمات الأغاني و هي التي تصادق عليها او ترفضها. لكن السؤال الدي يتبادر إلى الذهن هو كالتالي : ما بال بعض « الأغاني » تذاع في السوق رغم أن مستواها رذيء جدا؟ ما الدي تغير في معايير الحكم على جودة الكلمات و اللحن؟ هل تفشي ظاهرة الكليبات الخليعة في الشرق صدرت لنا حمى تقبل الفن التجاري الرذيء؟ مع تشكراتي

أحبتي الأفاضل
..
واقعة حصلت للأديب الكبير أنيس منصور حورت موضوعها فكانت على الشكل التالي
تقدم أستاذ من تلميذ ينتحب دون أن يدون حرفا على ورقة الإمتحان فقال له ما يبكيك يا إبني
أجابه بأنه لا يفقه شيئا في كتابة الشعر فأنا له أن ينظمه فما كان على الأستاذ إلا أن يقترح عليه مخرجا يقيه شر الصفر داعيا إياه إلى كتابة أي شئ يخطر على باله
فما كان منه إلا أن كتب أسطرا معدودة عن معاناته مع قلم يكاد حبره أن يجف في تلك اللحظة تقدم نحوه أستاذه مقترحا عليه عنونة الموضوع هكذا
قصيدة قلم جاف
..
على هذه الشاكلة شاء البعض للشعر الغنائي أن يكون أجوفا كأجداث النخيل الخاوية لا أن يكون مجموعة صور و عواطف نبيلة تمتطي الخيال لتبلغ أعماق شعور المتلقي و تؤثر فيه بإحترامها أبسط ضوابط المعاني و المباني و الألفاظ و القافية
..
فمن منا لا تبهره أشعار أحمد رامي و كامل الشناوي و الأبنودي و بيرم التونسي و علي الحداني و فتح الله المغاري أحمد الطيب العلج و حسن مفتي و عبد الرحمان العلمي
و من المحدثين تحضرني للزجال اللبناني الأميز نزار فرنسيس رائعة ليل و رعد و برد و ريح
و للزجال المصري الثاقب المعاني مصطفى كامل
رائعة قطر الحياة
التي ختم بها الفنان محمد رشدي رحلته مع الغناء
..
لائحة الأعمال البالغة الروعة طويلة لكني وجدت نفسي بالصدفة أمام هذين العملين الذين أود أن يتعرف على نصوصهما من يطمحون لولوج مجال الشعر الغنائي من بابه الواسع لا من النافذة الخلفية
..
و بعد هذا الشرود عن الموضوع المطروح للنقاش أعتبر أن الأخ الكريم كسيلة لم يقصد بتاتا في تعليقاته لا تشكيل لجان و لا تقييم أعمال رفعها بعض زوار الموقع بل هدف بالأساس لفتح حوار جدي تحدد فيه معايير الأشعار الغنائية الناجحة
و في رأيي المتواضع و بكل صدق فإن فتح باب خاص بإبداعات الزوار في مجال الشعر الغنائي اعتبرته مع بداياته الأولى في الأصل غير صائب لعلمي المسبق أن التجربة أكدت أن عالم الإبحار الإفتراضي لا يمكن ضبطه و لا صده و لا تقييم الكم الهائل من وارداته في أي مجال من المجالات التواصلية فبالأحرى الإبداعية التي تتطلب من المشرف أن يزيد على همه هموم غربلة الغث من السمين
..
و ها نحن اليوم نصطدم بل أحيانا نصدم بعمود واحد يجمع أعمالا جادة بأعمال جافة و لا قوة لنا لمنع استضافتها بسجل إبداعات زوار الموقع
ها نحن اليوم كمن يقبل أن يزين بيته بزربية رباطية أصيلة يعلم أن بها رتوقا تنتشر كالفطر داخل فسيفساء خيوطها الزاهية
..
أحبتي الكرام أستسمحكم على الإطالة فلم أجد لي على قلمي من سلطان و أختم قائلا أن التفكير في إحداث لجنة لتقييم هذه الأعمال أعتبره جنوحا لموقعنا عن مهمته الأساس و هي بعث و التعريف و الوفاء لموروثنا في مجال الأغنية المغربية
أظن أننا اليوم أمام مقترح قد يجعلنا نحيد عن مسؤوليتنا السامية هذه و نغوص بدلها في متاهات مجانية لن تشكل قيمة مضافة إلى الهدف المنشود
..
و حتى لا نبخس هذه الإبداعات حقها أقترح أن تحدد قائمة بأسماء ملحنين قادرين على التوصل مباشرة بهذه الأعمال ببريدهم الإلكتروني تحت إشراف الموقع و لهؤلاء وحدهم الحق في الوقوف على أغنى الأشعار و أثراها و أفضلها قابلية للتلحين
..
هذا في رأي العبد لله هو الفيصل بين رعاة و دعاة المواهب
..
الممتن لشجرة الأوفياء
أبوتاج رشيد

ما أردت أن تقوله بسرد قصة قصيدة القلم الجاف هو أن المستمع, مع الأسف عليه أن يتقبل رغم أنفه بعض المنتوجات من المستوى الرذيء. فنحن نعيش مرحلة تدهور ثقافي, تنعكس على إعطاآتنا الفنية. و بالمناسبة أرفع تحية إحترام و إكبار إلى فنانينا الشباب من يحاولون جاهدين حمل مشعل الأغنية المغربية, من بينهم صاحب أغنية الموسم: لمدينة لقديمة الأستاد نعمان لحلو و كدلك الأستاد بدر الدين الوهابي

هذه عشر نصائح لذوي المواهب والذين تنقصهم الحرفة من أجل كتابة أغنية ناجحة:
خذوا قطعا غنائية ناجحة
1- حاولوا أن تكتبوا كلماتها كنص مع التجرد من الألحان
2- حاولوا تقسيم النص كل مرة بطريقة مختلفة
3- سوف تجدون العناصر الثلاثة المكونة للأغنية العربية المعاصرة وهي : المطلع- اللازمة- الكوبليهات
4- جربو نفس الطريقة مع أكثر من عشر أغاني مختلفة حتى تجدوا القاسم المشترك في كيفية بناء الأغنية
5 – تجنبوا تسلسل الأفكار بين المطلع- اللازمة والكوبليهات بحيث أن يكون كل جزء له استقلاليته لو كتبناه لوحده
6- تأكدوا من إمكانية إضافة اللازمة على كل كوبليه بحيث يعطي الجمع بينهما معنى غير متشتت
7- بالنسبة للقافية والبحور حاولوا أن تكون مختلفة بين المطلع واللازمة والكوبليهات مع استعمال حروف المد قدر المستطاع في أواخر الجمل واستعينوا بقصائد الملحون وبأغاني فيروز
8- بالنسبة للبحور الشعرية بإمكانكم استعمال بحور الفراهدي العربية أو – لمرمات- أي القياسات المتواجدة في الملحون المغربي
9- تجنبوا تكرار المعاني وحاولوا قدر المستطاع تلخيص أفكاركم في أقل عدد ممكن من الجمل
10- تأكدوا بعد كتابة أي جملة من مدى قابليتها وتطابقها في المعنى بدون تصنع مع ما نقوله في كلامنا العادي
أتمنى لكم التوفيق
نعمان لحلو

الاستاد نعمان
هادا عين العقل والشهادة لله انه الراي الصائب اما في ما يخص اللجان فانتم تعرفون انها الدواء المسكن ل الالم خدوا العبر في الميادين الاخرى غير الفن اي نتائج جائت بها لجان تقصي الحقائق اين وصلت لجنةالمرحوم الحريري واين لجنة الكلمات واللكمات عندنا

نريد ابداعا نريد مبدعين نريد موجهين نريد تفكيرا سليما نريد دواء لا ممرضين نريد المحبة الصادقة لا حقد على الاخرين

مع كل التحيات لمشرفنا الكريم

لا يختلف اثنين حول مدى مساهمة الأغنية في بلورة الوعي وتهذيب الذوق عند الفرد والجماعة، و حتى نسمو بها إلى المرتبة التي تستحقها، أرى أن نعت الشعر الغنائي ب « الكلمات » هو تقليل من شأن وقيمة الأغنية في حد ذاتها، بل بالأحرى التقليل من المجهود الذي يبذله الشاعر الغنائي، سواء الذي يكتب شعرا فصيحا أو ذاك الذي يسمونه ب كاتب اللغة الثالثة، بل أبعد من ذلك تسمية الشاعر الغنائي ب »كاتب كلمات » مثل بائع سلعة معينة أو صاحب محل تجاري « مول الحانوت ».. كفى، أحبائي من نعت الشعر الغنائي ب « الكلمات »، وأقترح من السيد المشرف العام على هذا الموقع المحترم، أن يحذف اسم « كلمات » ويعوضها ب الشعر الغنائي. وشكرا
الرئيس المؤسس لرابطة الشعر الغنائي بالمغرب

هده من بين الأخطاء الشاءعة و المتداولة بكثرة. نقول : كاتب الكلمات . فتسمية الشعر الغناءي هي الأصح. معك الحق أخي بوعياد

« MUCH A DO ABOUT NOTHING « schaikespear,n’a pas cessé de le répéter,mais qui l’écoutera.On se chamaille pour des questions marginales,et on oublie le fond du probléme. »katib kalimat,ou cha3ir ghina2y »,qu’est-ce que ça change.C’est blanc bonnet et bonnet blanc….

Pour MR KOCILA,

Malheureusement tout ce qui brille n’est pas toujours de l’or.
ou ce sont elles ses poésies ou nakimâtes pour célébrer leurs baptêmes, ce n’est pas toujours trop tard.

الســـلام عليكــــم
التعبيـــر بالكلمـــات هــو أبلـــغ التعابيــــر التــي مـن خلالهــــا يوصـــل الكاتـــب فكـــرة مـــا أو إفصاحـــه عـــن حالــة مـــا،لهـــذا وجـــب التحـــرر مــن كـــل القيــــود التــي مـــن شأنهـــاأن تحجـــب عــن المتلقـــي الغايـــة مـــن هذه الكتابـــة
ولكـــن عندمـــا يتعلـــق الأمـــر بكتابـــه الشـعــــر أو الزجــــل أو كلمــــات الأغانـــي يستوجـــب مراعـــاه جانــب الإبـــداع والسلاســـة، وفــي رأيـــي الشخصـــي المتواضــــع لا ضــــرر أن تكتســـي الكتابـــة طابعـــا حكواتيـــا أو تــأتـــي علـــى شكــــل متسلســـل فــي الأفكـــار إذا كانـــت هنـــاك جمــل غنيـــة بالصــور الشعريـــة
أدعـــو اللـــه أن يوفــق الجميـــع
وأدعـــو كـــا مـــن يكتــب أن يستمـــر فـــي الكتابــة لا تهـــم التسميـــة بقـــدر مــا يهـــم الصـــدق واحتـــرام المتلقـــي،وتقبـــل النقـــد « البنــــــــاء » برحابـــة الصــــدر
إلـــى الملتقــــى
فاطمــة مخفــــي
بروكســـل

أيتهاالأخوات الكريمات أيهاالإخوة الكرام
بعدمضي ماينيف على سنتين على ماأظن على إنجاز هداالموقع المحترم يجدر بناأن نراجع أنفسنا في محاولة استقراءلطريقة تعاملنامع ما يتم عرضه بين ثنايا هداالعالم الإفتراضي.
إن أي زائرلهداالموقع سوف يصاب بالدهول وهويقف على هداالتراكم الغزيرمن التعاليق؛وهدافي حدداته يعتبرمؤشراإيجابيا؛يؤكدتواجدالمغاربة وتلاحمهم كلماتعلق الأمربحدث يعكس ثقافتهم و حضارتهم.إلاأنه مع كامل الأسف؛العبرة ليست بالكم.وإداألقينانظرة على مختلف هاته التعاليق نجدهاتتأرجح بين:
1-خطاب رصين يجنح إلى البحث عن الحقيقة؛يتوخى النقد البناء؛ويروم خدمة المبدع والإبداع،دون محاباة أوكيل المديح المجاني،الدي لايقدم أية خدمة للثقافة والفن.
2-خطاب مجاني،ومجوني،ضرب من ضروب الحشوواللغو،حديث الغاشية،وهوعبارة عن انطباعات داتية،بعيدة كل البعدعن روح النقدالجاد،تتمثل في إعجاب مراهق زائد عن اللزوم،من قبيل: »GOOD SONG » »belle chanson !!! »الله الله يا سلام..
ثم بعددالك تتم عملية النفخ في الفنان،ورمي الورودوالغزل والنسيب،والحماس المفرط،الدي يثيرالسخرية أحيانا(بعض التعاليق رشحت صاحب إحدى الأغاني لنيل جائزة نوبل).إنهاقمة العبث،والهراء،والهديان.
3-خطاب حربائي،تمثله بعض الأقلام في هداالموقع المحترم،والتي تدرك تمام الإدراك أن مايعرض أمامها والمسمى،دون خجل،إبداعا،هوقمةالرداءةوالإبتدال،ورغم دالك،تحاول،جهدالمستطاع،تجميل هداالواقع بمساحيق زائفة،عوض الجهربالحق،و »تسمية القط،قط »على حدالتعبيرالفرنسي.
أيتهاالأخوات،أيهاالإخوة الكرام.
تستحضرني هاته الأفكارونحن نحاول قراءة إنتاجات بعض كتاب الكلمات بهداالموقع المحترم.فأي خطاب،ياترى،يمكن اعتماده مماسبق:الأول،أم الثاني،أم الثالث؟
أترك لكم الأمر للنقاش.
مع تحيات صديقكم:كسيلة.

شيئ مؤسف،لقد تم إقفال هدا الموضوع المهم رغم أنه لم يستوف حقه من النقاش.

السلام عليكم ادا مادا تنتظروا على بركة الله ف ليبدا النقاش و لنضع برنامج كل مساهمة يخصص لها اسبوع من الاثنين الى الاحد

ولكم الاخ مشرف واسع النظر

توصلت باستدعاء لزيارة موقعكم الفتي وبصفتي أحد المهتمين والعاملين في حقل الأغنية المغربية لأكثر من 27 سنة يمكن أن أقول أن لهذا الموقع مستقبل زاهر إذاتعامل باحترافيةوبحذر مع هذاالعالم الإفتراضي فخانتاإبداعاتكم والمواضيع المطروحة للنقاش تعتبران ذات أهمية ومن خلال إطلاعي عليهمالاحظت أنهمايفتقدان للإحترافية الازمة فكل المواقع العالمية المحترمة وهو شأن موقعكم بلا شك تقوم بمراجعة قبلية قبل نشر أي إبداع أو تعليق إحتراما للزائر والإبداع فلا تسمح بنشر إلا من هو في المستوى المطلوب وهذا موجود في هذا الموقع ومن خلال تجربتي يمكن أن أقول أن هناك أسماء وازنةوإبداعات وتدخلات من العيار الثقيل لكن مع الأسف نجد بالمقابل إبداعات وتدخلات دون المستوى المطلوب فحين تدرجون الطالح بجانب الصالح يفقد الموقع مصداقيته والعمل الجيد رونقه هذا من جهة ومن جهة أخرى بفتحكم باب النقاش دون مراقبة قد يتحول الموقع إلى مسنجر لأحاديث ثنائية لاتهم إلا أصحابها متمنياتي لكم بالتوفيق والسلام

السلام عليكم،
في رأيي المتواضع و الذي يختلف مع رأي السيدة – جبلية – فنحن لا نحتاج إلى لجنة رقابة و تقييم للشعر المقترح، فكل الأشعار تبقى مجرد محاولات لا تصل حدود الكمال أو الإشباع الإبداعي، و أنا مع الكم الذي يخلق الكيف، و مع حرية الإبداع دون رقيب أو تقييم، ففي كل محاولة شعرية نواة عيشها أو موتها..
و أنا كذلك مع مبدأ حرية الإبداع و التعبير،
 » دعه يكتب دعه يعبر »

Monsieur ABOU RIM,

Je ne vois pas d’objection quand à éventuelles évaluations des participations sur présente page, toutefois il est à suggérer que ses évaluations doivent être effectuées d’une manière à rassurer les participants pour une évaluation stricte et sérieuse.

نحن بصدد إيجاد طريقة ثقنية تمكن في نفس الوقت إستقبال المشاركات وإدراجها, وتصنيف بعضها في إطار يحدده بعض العارفين الموثوق بهم. وللموضوع بقية
…

الاخ كسيلة

اتمنى منك ان تكون صريحا ووضحا و تبن لنا ما هي الاهداف النبيلة التي يرمي اليها مشروك حول هاده المعايير حتى تكون مشاريع خير ونماء

الأخ المشرف الأستاد أبوريم.
على مافهمت من تدخلات الإخوةزوارهداالموقع المحترم،فإنه سيتم الشروع مباشرة في تقييم إنتاجات كتاب الكلمات.وحتى لا نستبق الأحداث،وتلافيالكل مامن شأنه أن يدفع بعض التدخلات إلى السقوط في فخ التسطيح والإرتجال،والإجتراروالتهور،والشطط في إصدارالأحكام،بعيداعن روح النقدوالتقييم العلمي الدي يعتمدالدقة والموضوعية والحياد،طرحت تساؤلا،بهاته الصفحة،في المراسلة رقم20،يجدربناأن نناقشه قبل الشروع في عملية التقييم.وهداهورأيي بكل تواضع.
وختاما تقبلواتحيات صديقكم:كسيلة.

إلى الأخ « المسلك الأيام
أول توضيح أرد به على ثساؤلك هوأن تحدف :الألف واللام،من إسمي وتخاطبني ب: »كسيلة هكدا كماهومثبث على رأس المراسلات التي تخصني.وكفى من اللمز.ولعلمك فإن هدا الإسم يحيل إلى علم من أجل الأعلام الوطنية التي تركت بصماتها واضحة على صفحات تاريخ مغربنا الحبيب.

أخي العزيز كسيلة
تم تثبيت الأمر في التعليقات السابقة, ونتمنى أن نكون دائما عند حسن الظن

اين هواللمز يا اخي انت قدمت فكرة وانا طلبت منك توضيحا ومفهوما كيف يمكن اخراجها ل الوجود انا بدوري رجل جدي لا احب لا لمزا ولا غمزا

اما ان تطلب مني ان اخاطبك كسيلة وتفتتح انت خطابك ب المسلك
ليام فمعناه شيء واحد حلال لكم الالف واللام وحرام علينا

اتمناك ان تجيب على جوهر سؤالي و اعيده عليك مرة اخرى

نقطة نظام من فضلكم

راجع التعاليق لتعرف من كان البادي في قضية:الألف واللام.أمابخصوص التوضيحات فعلى ما يبدو،أنت الوحيد الذي يطالب بها كل مرة وبإلحاح شديد.وإذااستعصى عليك فهم بعض الأمور التي لا تحتاج إلى شرح،فإن الذنب ليس ذنب كسيلة.