أغنية قصيدة المالكة كاملة

أغنية قصيدة المالكة كاملة بصوت الحسين التولالي نظم الحاج أحمد الغرابلي . مع مجموعة من أغاني وفيديوهات حصرية لالحسين التولالي
الحسين التولالي

الورقة التعريفية

نظم : الحاج أحمد الغرابلي

التاريخ : -
في حال عدم اشتغال الأغنية, المرجو
إذا تنبهتم إلى وجود أي خطأ غير مقصود في الورقة التعريفية بالأغنية أو صادفتم أي خلل أو مشكل في تشغيل الأغنية، المرجو منكم مكاتبتنا من خلال صفحة التواصل أو كتابة تعليق أسفل الصفحة وشكرا

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع

(5) عدد المشاركات

.1
kocila

default

الأخ المشرف العزيز
المرجو تصحيح إسم ناظم القصيدة: »الحاج أحمد الغرابلي » وليس « ادريس بنعلي المالكي « كما هو مثبث خطأ.
وشكرا
مع تحيات صديقكم:كسيلة.

.2
هاشم العلوي

default

أعتذر عن هذا الخطإ والذي نجم عن تسرعي في إرسال هذه المساهمة والتوقيع واضح من نهاية القصيدة نفسها.. أجدد اعتذاري

أخوكم :هاشم العلوي

.3
kocila

default

أخي هاشم العلوي
أرجو أن لا تأخذ تدخلي رقم 1 بهاته الصفحة كمؤاخذة أو عتاب.
فما هو إلا تصويب لخطإ يمكن أن يقع فيه الجهابذة والعارفون بخبايا الملحون،وكذا عامة الناس بما فيهم كسيلة.
والله نحمد على هذا الكم الزاخر من ثراتنا الملحوني،الذي لا أول له ولا آخر،لدرجة أنه يستعصي على أي كان ضبطه والإحاطة بجميع جوانبه.
بكل بساطة و بكل تواضع،صديقك :كسيلة.

.4
حسـن السليمــاني شاعر قي الملحون

default

تحياتي أخي هاشم العلوي وشكرا على تعلقك بالملحون وشكرا أيضا لكسيلة مصحح إسم الشاعر .للتوضيح أكثر فقصيدة مالكة ليست قصيدة غزلية كما يظن البعض بل هي قصيدة ترمز بشكل جميل ودقيق إل مكة المكرمة ، قصيدة أبدع فيها المرحوم الشيخ الحاج احمد الغرابلي بصور شعرية رقيقة

.5
هاشم العلوي

default

أخي المحترم حسن السليماني..تحية صادقة

لا شك في أن انضمامكم إلى الموقع يعتبر قيمة مضافة ستساهم حتما في إثراء خزانة الملحون بصفة خاصة..ومن دون شك -وأنتم شاعر الملحون-أن لكم رصيدا معرفيا في هذا الباب فلا تبخلوا علينا به..كما أرجو أن تساهموا برفع بعض القصائد التي ترون أنها غير مدرجة..وأن الموقع سيكون فخورا إذا توصل بإنتاجاتكم الشخصية في باب « إبداعاتكم » وأن تشيروا -لو سمحتم-لما أنشد منها..ولكم الشكر سلفا

أما عن الجزء الثاني من مداخلتي هذه فيتعلق بتوضيحكم حول قصيدة »مالكة » حيث أعتقد أن لي وجهة نظر أخرى..ذلك أن موضوعها غزلي مائة بالمائة..ويتضح ذلك من خلال أول مقطع منها حيث يطلب الناظم من معشوقته أن تقوم بزيارتها له..ولو تعلق الأمر بمكة المكرمة لتمنى أن يزورها لا أن تزوره..هذا من جهة ومن جهة أخرى..فالنصف الثاني من القصيدة يتضمن أوصافا لامرأة آدمية حيث ذكر مثلا:القوام،القد،الظفاير،السوالف،النيام،الشفار،الخال،الخدود،الأنف،الصدر…إلخ. وقد يقول البعض إن هذا يدخل في باب تشخيص أو أنسنة الديار إي إسقاط مواصفات آدمية على الأشياء والأماكن كما فعل أمير الشعراء أحمد شوقي في رائعته « يا جارة الوادي « الذي تغنى فيها بمدينة زحلة اللبنانية..والقياس هنا باطل ما دام الأمر يتعلق بأقدس مدينة على الإطلاق

وبالمناسبة أخي الكريم أرجو لو تفضلتم بإرسال كلماتها للموقع -ولن يستعصي عليكم ذلك بوصفكم شاعرا للملحون-حتى يتسنى لي وللزوار الكرام المزيد من التأمل في كلماتهاومعانيها..وشكرا مسبقا

أخوكم: هاشم العلوي


شارك معنا برأيك

إسم كاتب التعليق*

البريد الإلكتروني* (لن يتم نشره)

الموقع الإلكتروني

التعليق*:

بالنقر على أرسل التعليق فإنك توافق على ميثاق الموقع مع احترام جميع بنوده