كلمات احمد الطيب لعلج الحان محمد بنعبدالسلام عزف الجوق الوطنى

أول مرة رأيت فيها الأستاذ محمود الإدريسي في التلفزيون المغربي كان سنة 1971 حين غنى لأول مرة خارج الكورال أغنية خاصة به لحنها له الأستاذ صالح الشرقي أظن أن عنوانها « وقفت ببابك » وهي أغنية دينية
أما الشمعة فهي الأغنية الأشهر لمحمود في بداياته، وقد أبدع العبقري محمد بن عبد السلام في اختيار هذا الإيقاع الصعب والمحبب في نفس الوقت

annee 1973

Est ce une réctification Mr Abdellah? parceque il est possible que je me trompe

monsieur ali l’annee que j’ai indique concerne celle de la chanson et non pas une rectification comme vous avez dit . bonne fete cher ami….

Bonne fête cher Abdellah

ابكي يا الشمعة وارويلي يا الشمعة واحكيلي
احكي بدموع الندامة قصة الغرام…
الكورال:احكي يا الشمعة بدموع الندامة قصة الغرام.دمعة مور دمعه وارويلي يا الشمعة واخا تنضام
أنا …يا الشمعة بحالك صابر .نبكي مع دموعك ليلي ونهاري…
مظلوم ومعدب ساكت صابر…الجفا والهجر و نارك وناري..
لله يا الشمعة جودي بالنور.ليلة بعام عند الي غاب حبيبه
لاموه يا الشمعه من بكاه يا الشمعة وهو محظور
من حقو ينوح ويطول نحيبه
حبيب…ي يا الشمعة قاطع بحوروقاطع الصحاري كيفاش نصيبه اناري
خادوه يا الشمعه مني .و أداوه يا الشمعة مني
مشاو بيه جو وبر وبحر …يا الشمعه
وانا جوارحي ما قدروا ينساوه يا الشمعة
والقلب في نار مشحر يا الشمعة
خادوه يا الشمعة مني
وداوه يا الشمعه مني
خادوه
وداوه
الفراق يا الشمعه كصهد النار..بلا جمار يقتلني ويحييني
الموت ما رحم والعيشة تحرار .وأمواج الاشواق للهوى تديني
نارك يا الشمعة ليل بلا نهار.ناري على دواك شعالة تبليني
أنتي… تقدري بسرارك تبوحي ….واللي يبوح بالسر يصيب الراحة

علاش يا الشمعة تبكي وتنوحي .وأنتي في النهار تظلي مرتاحة
نارك يا الشمعة تحرق الفتيلة. وانا وحرقتي ووجدان وكيان
أنتي بعد… بدموعك الهطيلة تطفي شوية من حر النيران
ما بقاولي دموع يا يما
قولي يا الشمعة علاش تبكي قولي
واش سافرو أحبابك لبلاد بعيدة؟
وإلا دموع عينك زيت القنديل ؟
ودموع المحبة بلا شك لهيب

un tresor pareil..ca me laisse sans voix, ou plutot sans mots assez forts pour dire ce que je pense de cette voix, ces paroles, cette musique…
c’est grandiose tout simplement. bravo!

تصحيح: أنت بعداب دموعك الهطيلة

C’est vraiment tres beau. Meme avec des instruments modeste nos musiciens ont pu nous offrir un si bon souvenir. Un grand merci a tous ces gens qui ont participer a enrichir notre musique et nos chansons marocaines.