أغنية أمولاي جود بلفضل كاملة

أغنية أمولاي جود بلفضل كاملة بصوت محمد الإدريسي . مع مجموعة من أغاني وفيديوهات حصرية لمحمد الإدريسي
محمد الإدريسي

الورقة التعريفية

كلمات : -
ألحان : -
التاريخ : -
في حال عدم اشتغال الأغنية, المرجو
إذا تنبهتم إلى وجود أي خطأ غير مقصود في الورقة التعريفية بالأغنية أو صادفتم أي خلل أو مشكل في تشغيل الأغنية، المرجو منكم مكاتبتنا من خلال صفحة التواصل أو كتابة تعليق أسفل الصفحة وشكرا

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع

(7) عدد المشاركات

.1
abouataj rachid

أبوتاج رشيد

لأول مرة أستمع لهذه الأغنية و لا أظنها للفنان محمد الإدريسي
و هذا رأي شخصي قابل للخطأ أو الصواب

صولو المقدمة
طريقة الحكي الغالبة على الغناء
و الآلات المستعملة ك لوتار
ترديد فرقة الكورال
الأداء تارة حدة و تارة ميديوم

تناول مواضيع حضور الرومية/ تخصيص حصة 700غ للراس قل وقية/ السكر و أتاي / ساعات فتح دكان بائع الفحم /ثمن السردين بسوق الجوطية

كلها مواضيع تذكر بعام البون

كلها تذكر بخط الحسين السلاوي في تناول مواضيع عصره معطرة بفن الحلقة

المرجو تدقيق هذه المعلومة

لكم كل الود

.2
Ali

default

أغنية جميلة لم يسبق لي أن سمعتها وهي وسط بين الملحون وأسلوب السلاوي، أما صوت محمد الإدريسي فلم أتعرف عيه، اللهم إذا غناها في فترة متأخرة يكون صوته خلالها قد فقد حدته التي كانت تميزه، لكن اللكنة سلاوية بكل تأكيد

.3
Ali Abouchehrazad

default

بعد الإنصات جيدا تبين لي أن الصوت هو فعلا لفناننا الكبير محمد الإدريسي، أتمنى ألا أكون مخطئا
تحياتي

.4
rachid kedadry

default

c est effectivement la vois de mohammed idrissi.

.5
آمال

آمال

صحيح أن هده الأغنية متأثرة جدا باللون الغناءي للحسين السلاوي رحمه الله

.6
sousou

default

bonjour mes amis et bien effectivement la chanson est a notre grand artiste MOHAMED IDRISSI ET C’EST LUI QUI CHANTE CETTE CHANSON CE QUI FAIT C’EST QUE LA CHANSON EST TRES ANCIENNE SA DATE DE 3AME ALBOUNE ET LA NOTRE CHANTEUR ETAIT ENCORE TRES JEUNE QUAND IL A CHANTE CETTE CHANSON QUI A ETAIT ENREGISTRE EN FRANCE A L’EPOQUE.

.7
midou71

midou71

mais je crois que le timbre de vois de slaoui est très évident dans cette que celui de mohammed idrissi.


شارك معنا برأيك

إسم كاتب التعليق*

البريد الإلكتروني* (لن يتم نشره)

الموقع الإلكتروني

التعليق*:

بالنقر على أرسل التعليق فإنك توافق على ميثاق الموقع مع احترام جميع بنوده