Merci pour Mr Rahhali qui nous a envoyé cette belle chanson de Abdelhadi belkhayat, Miaad

Cette chanson me fait rêver. Je ne l’ai pas entendue ça fait un éternité. Elle me rappèle mon enfance.

من كلمات عبد الرفيع الجوهري و ألحان عبد السلام عامر ??

waasafah ! on ecoute plus que du tkharbiq.

merci .voila ce qu’on appelle de la belle musique .on se sent vraiment relaxé en entendant l’armonie entre la voix du chanteur et la douce musique.ça me rappelle joliment le bon vieux temps .

أيام كان للتلفزيون المغربي ذاكرة، سجلت هذه الأغنية الجميلة بتصوير جميل بالأبيض والأسود لا يظهر فيه عبد الهادي بلخياط، فيه تجسيد لانتظار المحب بيأس لامرأة لن تأتي، مع فلاش باك عن الذكريات الجميلة، وأتذكر تأكيد مخرج هذا الكليب على الزمن ودورته السريعة، من خلال التركيز على عقارب ساعة حائط أو بتصوير قريب لإحدى عجلات السيارة التي كان يمتطيها صاحب الموعد
والله إن ذاكرتنا لخربها المخربون بفساد عجيب

CA C EST DE LA VRAI MUSIQUE ET DU VRAI CHANT . JUSTE SPPRECIEZ COMMENT LES MUSICIENS DE CETTE EPOQUE LA ONT PU JOUER CETTE COMPSITION D ABDESSLAM AMER COMME ELLE A FAIT AVCE AL QAMAR AL AHMAR. YA SALAM . LE SPAROLES SONT GENIALES ET LA VOIX D ABDELAHDI ETS MAJESTUEUSE SUROUT DANS LA QASSIDA . BRAVO .

Je me souviens de clip. C’est la qualité, contrairement aux clips de notre époque, qui n’insistent que sur les apparences physiques.

هدا هو الإبداع الفني المتميز الدي يجب الحفاظ عليه بكل الوساءل المتوفرة. كما يجب تعريفه للأجيال الصاعدة, لتوعيتها ولتهديب أذواقها الفنية. وهده المسؤولية تقع على عاتق الآباء وكدلك على عاتق الأجهزة السمعية و البصرية المغربية و العربية. لكي لا ينهب النسيان هدا الثرات الفني الهاءل, واجب على الأقل ترويج إداعة هده الأغاني عبر الفضاءيات. مع الأسف أصبحنا لا نرى إلا ما يسمى ب »كليب » وهو نوع من الفن الرديء,الدي يسيء إلى مسامعنا ولا نعطيه أية قيمة

ما زلت أذكرأنها كانت تصفف شعرها
خجلى تحملق حولها….كالطفل أنظر للدمى

ما زلت أدكر همسها, حتى إرتعاشة صوتها………..
يا سلام على هده القصيدة الراءعة

سأظل أرقب وعدها
سأظل, سأظل
ما كانت لتخلف عهدها
أمس التقينا, روحين كنا
تحت الصنوبرهاهنا

لا زلت أدكرأنها,
كانت تصفف شعرها
خجلى, تحملق حولها
كم كان يغمرني السناء
كالطفل, أنظرللدنى تشدو
ترقص حولنا
لا زلت أدكرهمسها,
حتى إرتعاشة قلبها
بدافىء صوتها
يا ويلتي, ما كانت لتسفح دمعتي
ما كانت لتخلف عهدها
يا لوعتي
أوأخطأت هي ساعتي ؟
لا بد أنها ساعتي, ساعتي

شكرا الأخت آمال على كلمات هده الأغنية. تعجبني كثيرا

La beauté de cette chanson me fait plus que rêver… pleurer même..

اغنيية ابدعها قلم الجواهري وانامل الراحل عبد السلام عامر لقد كانا تنائيا متميزا ضمن مضمار الاغنية المغربية لم ينتجو سوى الروائع من قبيل ..راحلة…الشاطئ…القمر الاحمر…اشواق…شكرا

C’EST LE PREMIER TRAVAIL QUI A REUNI FEU ABDESLAM AMER ET ABDELHADI BELKHAYAT.C’ETAIT EN 1962.

اسعد الله اوقاتكم جميعا وانتم تتمتعون بالاستماع الى هده التحفة الخالدة .تاملوا معي هدا العزف المنفرد في مقدمة الاغنية على الة القانون وهو للفنان المقتدر صالح الشرقي .بمثل هكدا ابداع تسمو الروح وتتطهر .وبمثل
هكدا انجاز يتبواالعظماءمقاعدمستحقة مع الخالدين
مكوار . القنيطرة

نحن لا نختلف على مبدأ العبقرية في الكتابة واللحن والأداء لكن ننسى جنود الخفاء الذين قاموا بترجمة كل هذه الأشياء وأخرجوها إلى الواقع الأنامل الذهبية التي عزفت كل هذه الالحان الخالدة والمعزوفات لولاها ما وصلت إلى وصلت إليه مهما تكلمنا لا نفي هؤلاء حقهم هم الذين أبدعوا بالدرجة الأولى نشد على أيديهم بحرارة