(سميرة بن سعيد – لقاء (كيفاش تلاقينا

شكرا لكم على إنعاش الذاكرة بهذا التسجيل النادر الذي يرجع بنا إلى الأيام الجميلة التي كانت ذاكرة الشعب لا تزال سليمة قبل أن تأتي الثمانينيات الرهيبة ويأتي بعدها زلزال التلفزة تتحرك لينمحي كل شيء فجأة وكأن القناة الأولى لم تولد إلا بعد سنة 1990. ليت كل مغربي يحتفظ بشذرة من ذاكرتنا أن يساعد على ترميم جراح التراث المذبوح فإن له مليون حسنة

Les graines de la star apparaissaient déjà. merci Samira

l’annee de cette chanson est 1973 selon le programme » fi lbal ournia »

في سنة 1973 استضاف امحمد البحيري والمكي بريطل الفنانة سميرة بن سعيد في برناج نادي التلفزة، وكانت قد تجاوزت مرحلة الطفولة، حيث بدت جميلة في نضج السادسة عشرة أو أكثر، وكانت قد اشتهرت بأغنيتها « وعدي » أتمنى أن يتم التدقيق في حقيقة هذا الأمر

l’annee exacte de cette chanson c’etait 1972 priere de rectifier …….

صحح لي صديق عزيز أن برنامج نادي التلفزة كان يعده سعيد الجديدي وامحمد البحيري، فمعذرة للإخوة القراء

شكرا جزيلا للمشرفين على هدا الموقع الرائع جدا على هده االفيديوهات الرائعة والنادرة اللتي صراحة اعادتنا الى ايام العز والمجد اللتي كانت تعيشه الاغنية المغربية فمرة اخرى تشكراتي وتحياتي الخالصة لكم ومزيدا من التالق

لاشك ان سميرة بن سعيد »في قديمها » من الكبار الكبار.
لكن مالفت نظري هنا وبشكل غريب كل هذه الثقة التي تغني بها سميرة وهي لما تزل في بداية مشوارها الفني

ثقتها بنفسها، ذكاءها, و موهبتها جعلوا منها فنانة متألقة. لها كل مواصفات المطربة الناجحة

آه على أيام الماضي،هذا « كان زمان « ،أليس كذالك يا أخي رشيدأبوتاج؟ يومها كانت تسمى:سميرة بنسعيد.أمااليوم فلا سامح الله إلمحروسة تبآى الست :سميرة سعيد هانم والله عشنا و شفنا..

أخي الفاضل كسيلة
..
و الله أجل قلمك و أشيد بصواب آرائك و غيرتك و مغربيتك الخالصة
سميرة بن سعيد إستمتعت بالأمس بأدائها لقطعة رمضان و يوم الجمعة الماضي لعمل لها مع الرائد عبد النبي الجيراري أمد الله في عمره و هي لا تتجاوز من العمر تسعة سنوات و تساءلت مع نفسي ألم تكن هذه الشابة اللامعة محبوبة كل المغاربة ؟
ألم تكن يوما تستقل أولى الرحلات لتلتحق بالمغرب لتشاركه أفراحه و أعياده ؟
فما الذي دعاها لتصد عن أهلها و عشاقها بهذه التربة التي أنجبتها؟
أظن أن الصوت الذي أدى و بجدارة لا تضاهى التحفة الحدانية الراشدية يمكن فايت لي شفتك
هو نفسه الصوت الذي يملك حقيقة و دوافع هذا الإغتراب الفني
..
شهر مبارك عليك و على أهلك
أبوتاج رشيد

اما اليوم محبوبة المغاربة هي نعيمة سميح لانها تشبتت بتربتها ولم تتخلى عنا ولقد صارت مشهورة في العالم العربي لانها قاومت العروض المغرية التي قدمت لها لتبقى في بلدها ووطنها الدي طالما احبها وقدر تضحياتها واليوم هي عنوان بل سفيرة الاغنية المغربية في كل الاقطار اتمنى ان تخصص لها حلقة من برنامجك الشيق اخي ابو تاج

أخي أوأختي أوفا
أعذرني ولكن حتى الست نعيمة استهوتها أجواء الخليج
….

لكنها كانت دائما وفية لاصولها ولم تنكر هويتها ولا لهجتهاوالان عندما تبث اغانيها في قنوات عربية اخرى تبت بلهجتها الاصلية فالبارحة بتث القناة القطرية اغنية ياك اجرحي من مهرجان الدوحةو بفضلها انتشرت الاغنية المغربية وخاصة اغنية ياك اجرحي وهدا شاهد عليه التاريخ والمغاربة قاطبة

هذه حقيقة تجربة الأغاني الخليجية كانت سحابة صيف تجربة لم يتم لها النجاح لأسباب أهمها أن الفن الأصيل لاينبني على الماديات مع تحيات الحاج الشاوني

للأسف الأخ المشرف حذف من تدخلي السابق أغنية صالت بها وجالت هاته الست نعيمة ،لهذا سوف أكررها على مسامعك أختي أوفا،راجياأن لا تطالها هاته المرة يد المنع.وهي أغنية.: »ماي « حانة » ماي « حانة « .وما خفي كان أعظم.

لا بالعكس فاغاني الفنانة نعيمة سميح الخليجية اعتبرت انداك اهم عمل لشركة فنون الجزيرة بل بشهادة مديرها العام العمل الدي « اكلهم عيش »ومازال هدا العمل يسوق بالخليج العربي لان اهميته تكمن في صوت العملاقة نعيمة سميح وخامته الفريدةو لحد الان لم يستطع المغرب انجاب صوت في حجم صوتها والاسماء المرموقة التي تعاملت معها من امراء وشعراء كبار وملحنين ادكر على سبيل المثال الامير بن تركي والامير نايف والامير الصباح الدي قام بتسمية ابنها شمس وحاكم البحرين (نسيت اسمه)وطلال مداح في قطعتي « لو همست » و »على شانك » كما كتب لها الامير بندر الفيصل قطعة باللهجة المغربية تحت عنوان « راح » مستلهما من صوتها المغربي القح . فهي على الاقل لم تتنكر لمغربيتها وفي حفلاتها خارج الوطن تكون سفيرة للمغرب عبر اللباس والغناء… وما يدل على دلك التعليقات الخالصة الموجودة في هدا الموقع مما يجعلها مطربة المغرب الاولى احب من احب وكره من كره

ma3aki 7a9e okheti iman tajeribate naima samih khalijiya kanate men aneja7 atajarib la9iyate naja7ane kabiran watabe3ane lame tatanakare lihowiyatiha almagheribiya

NAIMA SAMIH est la diva du maroc sans discussion et la preuve c’est son succé ici et ailleur

الاخ كسيلة كفى من التحامل على روادنا فنعيمة سميح سيدة الطرب المغاربي وهذا امر لايختلف فيه اثنان