كلمات : بلعيد السوسي ألحان : بلعيد السوسي التاريخ : 1958
في حال عدم اشتغال الأغنية, المرجو
إذا تنبهتم إلى وجود أي خطأ غير مقصود في الورقة التعريفية بالأغنية أو صادفتم أي خلل أو مشكل في تشغيل الأغنية، المرجو منكم مكاتبتنا من خلال صفحة التواصل أو كتابة تعليق أسفل الصفحة وشكرا
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع
(18) عدد المشاركات
.1
المشرف
Cette rare chanson bnat fes de mohammed sadqi makouar a été offerte par Monsieur Rida à toute la famille du site.
Merci
.2
KOCILA
Cette agréable chanson s’intitule:JNANE SBYLE,et non pas,BNAT FASS,comme mentionné ci-dessus.
Les paroles,tout comme la musique, sont l’oeuvre du regretté:BELAIDE SOUSSI,auteur ,entre autres,de certaines qassidat du melhoune,dont la plus celébre:LILLAH YA LFARRAANA…
Priére de réctifier.
Cordialement:KOCILA.
.3
المشرف
Cher KOCILA,
La chanson a été diffusée sur les ondes de La radio et à la fin de l’enregistrement, on entend l’animateur annoncer Bnat Fes comme nom de la chanson mais le nom du chanteur n’y figure pas et je me suis fié sur Mr Rida qui me l’a envoyée
.4
رضا
السلام عليكم
الأغنية بعنوان بنات فاس .لكن مغزاها يثحدث عن جنان السبيل(عنوان شائع)
لتعميم المعرفة جنان سبيل شكل في فترة نهاية الخمسينات الى نهاية الستينات محورا لمجموعة من الاغاني المغربية سواءا الاغاني العصرية أو الملحون.نذكر على سبيل المثال اغنية الطوموبيل لعبد الوهاب الدوكالي تغني فيها بجنان السبيل لكن يبقى عنوان الاغنية يا الغادي فالطوموبيل.
وجنان السبيل هو مكان في مدينة فاس العثيقة .كان يشكل ملتقى جميع الساكنة بحيث يعتبر ملادا لكل طالب للراحة والاستجمام
تحياتي
رضا طنجة
.5
KOCILA
M.L’ADMIN.
Vous me connaissez assez maintenant,je ne suis pas du genre pétentieux.
Celà dit,je parle en connaissance de cause,au moins une fois:j’ai connu feu BELAID SOUSSI,en personne,c’était mon voisin au quartier FES-JDID.Il nous faisait souvent écouter ses chansons.Il est mort,abandonné,rejeté,comme un S.D.F,dans un garage de voitures,au MELLAH,actuel QUARTIER DES MERENIDES,à FES.
Quant à ces « animateurs » de la radio(tombés de la dérniére pluie),n’en parlons pas:j’ai déjà entendu l’un d’entre eux,aprés avoir passé la chanson:AL GHIRA,annoncer, sans géne,sur les ondes de la R.T.M :KONTOUM MA3A AL FANNANE:AHMED ISMA3EL.
Que dire de plus,avec cette génération HIP-HOP,(JIL 9IMMACH..),il ne nous reste qu’à prier:ALLAH YLTOF BINA.
CORDIALEMENT:KOCILA.
.6
المشرف
Cher Mr KOCILA,
Je n’avais aucunement voulu mettre en doute vos précieuses informations car je sais très bien l’Homme que vous êtes. J’ai juste voulu partager avec vous la source de l’information. Les éléments apportées, ont été appliquées sans aucune hésitation
.7
رضا
أخي العزيز لا تعتبر ما سأقوله مجادلة أو تشبث برأي.لكن الاغنية بعد نهاياتها فتح حولها نقاش بين مذيع اذاعة الرباط ومسؤول من اذاعة فاس الجهوية يدعى تحديدا عبد الحق بلوط.فاذا كان الاول أغفل العنوان فلا أظن الثاني سيقع فين نفس الغلط واذا كان هذا قد حصل فعلا فرحمالك ربي واللهم الطف باعلامنا المغربي.لدي مقطع صغير جدا بعد انتهاء الاغنية من هذا النقاش لم أرسله للأخ المشرف لكن انا رهن اشارته اذا أراد ذلك من اجل توسيع دائرة النقاش أكثر
تحياتي
رضا طنجة
.8
KOCILA
A L’AIMABLE ATTENTION DE M.L’ADMIN.et M.REDA.
MERCI DE RENDRE A BELAID CE QUI APPARTIENT A BELAID.
VOTRE HUMBLE SERVITEUR:KOCILA.
.9
أبوتاج رشيد
إلى الإخوة الكرام أبو ريم و رضاو كسيلة
..
نعم الحوار الجميل الذي يفضي في الأخير إلى بر صدقية المعلومة
..
تتبعت بنهم نقاشكم الراقي
وقفت على إعتماد الأخ رضا على معلومة وردت بوثيقة مسموعة
كما رسوت على اختلاف ودي في وجهة النظر بأسلوب كسيلي معاند و شيق
و بينهما خطت أنامل المشرف رأيا يزكي الوثيقة المسموعة و في هذا ما يؤكد حرصه على وثوقية منتداه الحبيب
و دون أن أن تنال هذه المواقف من صمود أخي كسيلة في وجه التزييف الذي يطال بعض أعمالنا الخالدة خاصة عندما يتعلق الأمر بالقائمين على الشأن الفني ببلدنا هذا الذين تصدق فيهم القولة الشهيرة
حاميها حراميها
..
و أختم قائلا أن العنوان الأصلي بالفعل هو جنان السبيل الذي يعد من ضمن أجمل أعمال المطرب محمد الصادقي مكوار وليد فاس سنة 1927
ملحن رائعة إبتسم للرائد الذاكرة عبد الواحد التطواني
كما تعتبر قطعة جنان السبيل من أبدع ما وقع فنيا المرحوم
بلعيد السوسي الذي شئ له أن يغمر بين طيات النسيان
..
لم أجد في قاموس الجحود القاتل عبارة أوفى مما فجعنا به الأخ الكريم كسيلة حين قال عن نهايته سنة
1995
أنه فارق الحياة مهملا بمرآب سيارات بالملاح
و الله لقد دمعت عيناي و أنا أقرأ الخبر الصادم كما دمعت و أنا أرقن جوابي هذا
و أعتقد أن من خطط لتهميش أي من روادنا لا يعلم أن ذاكرة التاريخ الفني لا تؤشر على جوازات غنى الأرصدة البنكية بقدر ما تؤشر على غنى الإبداع و لنا في الراحلين محمد جعيبة و أحمد البورزكي و عبد الرحيم السقاط و إبراهيم العلمي الإسوة الحسنة
..
أليس من باب الوفاء الخالص أن تتشابك أرواحنا و يصحو ضميرنا لنشكل أسرة واحدة تصدق علينا حكمة الأخطل الصغير بشارة الخوري في التحفة الأطرشيةأضنيتني بالهجر حين يقول
..
لو مر سيف بيننا لم نكن نعلم هل أجري دمي أو دمك
..
هذه فرصتنا إذن لنرفع إلتماسا أخويا إلى الأخ العزيز كسيلة ليقربنا ممن أرادوه أن يكون نكرة
وفاءا لروح بالعيد السوسي
و رحمات المغفرة على روحه الغنية للعباد الفقيرة للمعبود
..
محبتي الخالصة لكم جميعا
..
كما أتمنى أن تفتح له خانة خاصة بموقعنا الحبيب نضمنها هذا العمل و لو جاء بصوت محمد الصادقي مكوار
..
مجرد إقتراح
أبوتاج الحزين
.10
علي أبو شهرزاد
سيخلد محمد الصادقي مكوار أبد الدهر بهذه التحفة الجميلة الرائعة التي حفظناها صغارا وأعجبنا نقدها للظواهر الاجتماعية التي مجها ذوق الكبار آنذاك وأقنعونا بذلك بالقوة أو بواقع الأشياء، ولعلها أغنية تؤرخ للمغرب الخارج حديثا من وصاية الاستعمار محاولا القطع مع مخلفات الاستعمار. أما الشاعر بلعيد السوسي رحمه الله فإني حزنت للطريقة التي انتهى بها، مما يؤكد أن أهل الأدب والفن لا اعتبار لهم، وعسى ان لا يتكرر مثل هذا المصير اليوم
شكرا للأخ رضا على هذه الهدية الرائعة، وكأنه أوقف الزمن وسيج الألحان والأنغام ولو لبضع دقائق، فقد ينذر أن تسمع لهذه التحفة إلا بحظ على ألف
.11
رضا
الأخوة الأساتذة
kocila.أبو تاج رشيد.علي أبو شهرزاد
شكرا للمعلومات والمداخلات المفيدة التي تفضلتم بطرحها من خلال هذا المنبر الذي يعتبر نقطة مضيئة وسط مجال شاسع يملأه السواد.وكأنه منارة تعبد الطريق لاصحاب الذوق السامي والمتعطشين للأغنية المغربيةالأصيلة. فكل الشكر يا أستاذ أبو شهرزاد للاخ العزيز صاحب الموقع الغيور على اغنيتنا الوطنية الأصيلة
تحياتي
رضا طنجة
.12
علي أبو شهرزاد
كل الشكر لك أيها الغيور على التراث الأصيل
.13
محمد شكري
على ما أظن فإن بلعيد السوسي رحمه الله هو أخ عبد الهادي السوسي صاحب معزوفات موسيقية رائعة منها : رقصة(أو فرحة) سوس، وعبد الهادي كان موسيقيا وملحنا في جوق فاس في عهد المرحوم الفنان أحمد الشجعي.
بلعيد السوسي إشتهر بقصيدة : الفرانة
التي يقول مطلعها:
« لله يا لفرانة ليكم جيت داعي مول الفران
ديما خبزي عندي عدوه في فرانو »
وله قصيدة على نفس المنوال تتحدث عن الجزار في يوم عيد الأضحى.
قصيدة الفرانة عرفت نجاحا كبيرا، ويرجع الفضل إلى هاته القصيدة وقصيدة « الزردة » للفنان المرحوم محمد بركام، إلى جانب قصيدتي : « زاوكنا في حماك » و « الدمليج » للأستاذ محمد بوزوبع، في تحبيب الملحون للذين لم يكن لهم حس السماع إليه.
مع تحياتي وتقديري لجميع الإخوة المتدخلين
.14
مسلك ليام
المرجو من المشرف تثبيت الصورة المرفوعة ل الموقع ل المرحوم الصادقي مكوار
.15
مسلك ليام
لحن صاحب رائعة جنان سبيل الراحل محمد الصادقي مكوار الذي توفي سنة 2004 بمدينة فاس مسقط راسه
لحن ل اليا ابي ماضي القصيدة الشهيرة ابتسم
واعلن من خلالها عن ذالك الحوار الجميل بين شخصين يمتلك احدهما روحا متفائلة في حين يرتمي الاخر في متاهات التجهم
قال
السماء كئيبة وتجهما
قلت
ابتسم يكفي التهجم في السما
قلت
ابتسم لن يرجع الاسف الصبا المتصرما
قال
التي كانت سمائي في الهوى
صارت لنفسي في الغرام جهنما
خانت عهودي بعدما ملكتها قلبي
فكيف اطيق ان ابتسما
قلت ابتسم واطرب فلو قارنتها
قضيت عمرك كله متئلما
كما غنى لصاحب ديوان الحرية عبد الكريم بن ثابت قصيدة عندما يبتسم الفجر
بالاضافة الى الغناء امتلك المرحوم براعة متميزة في العزف على الة العود
سياسيا كان المرحوم ينتمي لحزب الاستقلال ويعتبر من رواداستعمال الكاميرا بالمغرب بحيث تعلم على يديه المصور البيضاوي المشهور محمد مرادجي
سياسيا كان للمرحوم الصادقي مكوار شرف تغطية عودة الراحل ابو الامة ومحرر البلاد المغفور له محمد الخامس من منفاه بجزيرة مدغشقر